بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
انتبه الموت قادم ..... فماذا انت صانع ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     فضل الترضى عن الصحابة .. والرد على من قال بعدم الترضى ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل شفاعة النبي يوم القيامة للمسلمين وغير المسلمين؟ والرد على المردفين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رد الشبهات على من قال بفناء النار أو إلغائها ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || قصة قديمة
::: عرض القصة : قصة قديمة :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركـــن القـصــص >> قصص واقعيـــة

اسم القصة: قصة قديمة
كاتب القصة: منقول
تاريخ الاضافة: 25/10/2011
الزوار: 1914

قصة قديمة ولن يفلحوا لو لم يكن في عاقبة موالاة الكافرين وخيانة المسلمين غير ما نرويه من مواقف تاريخية في نهاية الخائنين لكفى بها زاجراً .

في سنة 642 هـ عندما كان الخلاف على أشده بين الصالح أيوب أمير مصر وعمه الصالح إسماعيل أمير دمشق رأى الثاني أن السبيل في الانتصار على ابن أخيه هو التعاون مع الصليبيين أعدى أعداء المسلمين وقتها في تكوين جبهة متحدة للقضاء على الصالح أيوب والاستيلاء على مصر وبالفعل إسماعيل مع أمير الصليبيين في صيدا وطرابلس واستبعد للهجوم على مصر , وعندها قرر الصالح أيوب الاستعانة بالخوارزميين المسلمين الذين تفرقوا في البلاد بعد اكتساح بلادهم على يد التتار وأصبحوا قوة بلا دولة فرأى أيوب أن يوجه هذه القوة لنصرة الإسلام وبالفعل التقى الجيشان في جمادى الآخرة سنة 642هـ واقتتلوا قتالاً شديداً وانتصر المسلمون انتصاراً هائلاً وانهزم الصليبيون بصلبانهم وراياتهم العالية على رؤوس خونة المسلمين وكانت كؤوس الخمر تدور في الجيش المتحالف وقتل من الكفار الصليبيين في هذا اليوم زيادة عن ثلاثين ألفاً ووقع في الأسر جماعة من ملوكهم وقسوسهم وأساقفتهم وخلقاً من الأمراء الخونة وبعثوا بالأسارى إلى الصالح أيوب بمصر وكان يوماً مشهوراً واسمع ما قاله بعض أمراء الخونة بعدما وقع في الأسر 'قد علمت أنا لما وقفنا تحت صلبان الفرنج أنا لا نفلح' فهمسة في أذن كل خائن وطامع وعابد للدنيا وشهواتها أنكم في النهاية لن تفلحوا أبداً .


طباعة


روابط ذات صلة

  قصة توبة الامام مالك رحمه الله  
  محنة إمام أهل السنة  
  حلاوة الجزاء  
  الصبر على البلاء والرضا بالقضاء  
   ( مات على ما عاش عليه )  
  بر أباه فماذا وجد؟!  
  (( في بيتنا باب ))  
  (( في المستشـفي ))  
  سكرات الموت ( 1 )  
  سكرات الموت ( 2 )  
  دخلت النت داعية فخرجت عاشقة!!  
  القصاص  
  أغرب قصة انتحار فى التاريخ  
  المجاهد وسباع الأرض  
  بين دجال الهند وعالمها  
  كبير الصوفية .. عنز  
  مات كما يموت الحمار  
  يوم القيامة في مصر ..  
  كفاكم جنة يا آل عناني  
  مقتل الحاج مالك شباز ـ شهيد الحق  
  عامل نظافة يتحوَّل إلى مليونير بمكة المكرمة!!  
  لأجل صلاتها.. سعودية تشتري طلاقها بـ 55 ألف ريال  
  سعودي يصر على إطلاق سراح داهس ابنه قبل استلام جثمانه  
  النيوزيلانديون يعلنون الحداد.. لموت "كبش"!  
  قصة فيلسوفة درست الإسلام لتهاجمه.. فاعتنقته  
  ضاعت أسورة الأم.. فرفض المستشفى تسليم المولود  
  قصة طبيب مغتل نفسيًّا يعالج المرضى!  
  عاطلة عن العمل تعرض أعضاءها للبيع  
  قصة فتاة توحدية أذهلت المغردين  
  ركوب ناقة النبي الكريم (القصواء) بـ30 ريالاً!!  
  روسية تحتفظ بجثة زوجها 3 سنوات!!  
  درس في سنن الدارمي يستمر لمدة 20 ساعة  
  امرأة تهدي زوجها عروسًا وسيارة فارهة  
  تفاجئ زوجها بطلب غريب للتراجع عن الطلاق  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 996856

تفاصيل المتواجدين