بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل من عليه قضاء رمضان يقضيه في شعبان ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رفع الإشكال في حديث " إذا انتصف شعبان فلا تصوموا " . ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (1)
::: عرض المقالة : كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (1) :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> قســـم المقــالات >> القرأن الكريم وعلومه

اسم المقالة: كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (1)
كاتب المقالة: الشيخ / محمد فرج الأصفر
تاريخ الاضافة: 13/10/2010
الزوار: 2915


كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ
(1)
هذه الآيه الكريمة وردت كصفه من صفات المؤمنين في سورة الذاريات ولنرى ما يكون من فهم وفقه وشرح وتعليق وتفسير حول تلك الصفة :
معنى "يهجعون" ينامون ; والهجوع النوم ليلا , والتهجاع النومة الخفيفة ;
قال أبو قيس بن الأسلت : قد حصت البيضة رأسي فما أطعم نوما غير تهجاع ،
وقال عمرو بن معدي كرب يتشوق أخته وكان أسرها الصمة أبو دريد بن الصمة : أمن ريحانة الداعي السميع يؤرقني وأصحابي هجوع ،
يقال : هجع يهجع هجوعا , وهبغ يهبغ هبوغا بالغين المعجمة إذا نام ;
قاله الجوهري . واختلف في " ما " فقيل : صلة زائدة - قاله إبراهيم النخعي - والتقدير كانوا قليلا من الليل يهجعون ; أي ينامون قليلا من الليل ويصلون أكثره .
قال عطاء : وهذا لما أمروا بقيام الليل . وكان أبو ذر يحتجز ويأخذ العصا فيعتمد عليها حتى نزلت الرخصة "قُمْ اللَّيْلَ إلَّا قَلِيلًا" المزمل : 2
ف " ما " للنفي وهو نفي النوم عنهم البتة . قال الحسن : كانوا لا ينامون من الليل إلا أقله وربما نشطوا فجدوا إلى السحر . روي عن يعقوب الحضرمي أنه قال : اختلفوا في تفسير هذه الآية فقال بعضهم : " كانوا قليلا " معناه كان عددهم يسيرا ثم ابتدأ فقال : "مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ" على معنى من الليل يهجعون ;
قال ابن الأنباري : وهذا فاسد ; لأن الآية إنما تدل على قلة نومهم .
روي عن بعض المتهجدين أنه أتاه آت في منامه فأنشده :
وكيف تنام الليل عين قريرة ولم تـــــــــــــــــــدر في أي المجالس تنزل
وروي عن رجل من الأزد أنه قال : كنت لا أنام الليل فنمت في آخر الليل , فإذا أنا بشابين أحسن ما رأيت ومعهما حلل , فوقفا على كل مصل وكسواه حلة , ثم انتهيا إلى النيام فلم يكسواهم , فقلت لهما : اكسواني من حللكما هذه ; فقالا لي : إنها ليست حلة لباس إنما هي رضوان الله يحل على كل مصل . ويروى عن أبي خلاد أنه قال : حدثني صاحب لي قال : فبينا أنا نائم ذات ليلة إذ مثلت لي القيامة , فنظرت إلى أقوام من إخواني قد أضاءت وجوههم , وأشرقت ألوانهم , وعليهم الحلل من دون الخلائق , فقلت : ما بال هؤلاء مكتسون والناس عراة , ووجوههم مشرقة ووجوه الناس مغبرة ! فقال لي قائل : الذين رأيتهم مكتسون فهم المصلون بين الأذان والإقامة , والذين وجوههم مشرقة فأصحاب السهر والتهجد , قال : ورأيت أقواما على نجائب , فقلت : ما بال هؤلاء ركبانا والناس مشاة حفاة ؟ فقال لي : هؤلاء الذين قاموا على أقدامهم تقربا بالله تعالى فأعطاهم الله بذلك خير الثواب ; قال : فصحت في منامي : واها للعابدين , ما أشرف مقامهم ! ثم استيقظت من منامي وأنا خائف . ولكمالة الحديث لنتكلم عن فعل لا يفعله إلا الصالحون وقليل ما هم ألا وهو ...
فضيلة قيام الليل

أما من الآيات
فقوله تعالى "إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ" المزمل / 20
وقوله تعالى "إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْأً وَأَقْوَمُ قِيلاً" المزمل / 6
وقوله سبحانه وتعالى "تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً" السجدة
وقوله تعالى "أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً" الزمر / 9
وقوله عز وجل "وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا" الفرقان / 64
وقوله تعالى "وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ" البقرة / 45
قيل هي قيام الليل يستعان بالصبر عليه على مجاهدة النفس .
ومن الأخبار
*****
قوله :"يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إذَا هُوَ نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ ، يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْك لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ ، فَإِنْ اسْتَيْقَظَ ، وَذَكَرَ اللَّهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ أُخْرَى ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقَدُهُ كُلُّهَا فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ ، وَإِلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ"
وقال : "رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا الْعَبْدُ فِيْ جَوْفِ الْلَّيْلِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ الْدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا وَلَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَىَ أُمَّتِيْ لَفَرَضْتَهُمَا عَلَيْهِمْ"
وفي الصيحح عن جابر أن النبي قال "إِنَّ مَنْ الْلَّيْلِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ الْلَّهَ تَعَالَىْ خَيْرَا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ " وَفِيْ رِوَايَةٍ " يَسْأَلُ الْلَّهَ تَعَالَىْ خَيْرَا مِنْ الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَذَلِكَ فِيْ كُلِّ لَيْلَةٍ"
وقال المغيرة بن شعبة: قام رسول الله حتى تفطرت قدماه فقيل له: أما قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال : أفلا أكون عبداً شكوراً ، ويظهر من معناه أن ذلك كناية عن زيادة الرتبة فإن الشكر سبب المزيد قال تعالى "لئن شكرتم لأزيدنكم"
وقال :"يا أبا هريرة أتريد أن تكون رحمة الله عليك حياً وميتاً ومقبوراً ومبعوثاً من الليل فصل وأنت تريد رضا ربك يا أبا هريرة صل في زوايا بيتك يكن نور بيتك في السماء كنور الكواكب والنجم عند أهل الدنيا "
وقال : "عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم. فإن قيام الليل قربة إلى الله عز وجل وتكفير للذنوب ومطردة للداء عن الجسد ومنهاة عن الإثم"
وقال : "ما من امرىء تكون له صلاة بالليل فغله عليها النوم إلا كتب له أجر صلاته وكان نومه صدقة عليه"
وقال لأبي ذر "لو أردت سفراً أعددت له عدة ؟ قال: نعم ، قال : فكيف سفر طريق القيامة ألا أنبئك يا أبا ذر بما ينفعك ذلك اليوم ؟ قال : بلى بأبي أنت وأمي ، قال : صم يوماً شديد الحر ليوم النشور وصل ركعتين في ظلمة الليل لوحشة القبور وحج حجة لعظائم الأمور وتصدق بصدقة على مسكين أو كلمة حتى تقولها أو كلمة شر تسكت عنها"
وقال : "رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى ثم أيقظ امرأته فصلت فإن أبت نضح في وجهها الماء"
وقال : "من استيقظ من الليل وأيقظ امرأته فصليا ركعتين كتبا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات"
وقال : "أفضل الصلاة بعد المكتوبة قيام الليل"
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قال : "من نام عن حزبه أو عن شيء منه بالليل فقرأه بين صلاة الفجر والظهر كتب له كأنما قرأه من الليل"
الآثــــــار
******
روي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يمر بالآية من ورده بالليل فيسقط حتى يعاد منها أياماً كثيرة كما يعاد المريض.
وكان ابن معسود رضي الله عنه إذا هدأت العيون قام فيسمع له دوي كدوي النحل حتى يصبح .
ويقال : إن سفيان الثوري رحمه الله شبع ليلة فقال : إن الحمار إذا زيد في علفه زيد في عمله فقام تلك الليلة حتى أصبح .
وكان طاوس رحمه الله إذا اضطجع على فراشه يتقلى عليه كما تتقلى الحبة على المقلاة ثم يثب ويصلي إلى الصباح ثم يقول : طير ذكر جهنم نوم العابدين .
وقال الحسن رحمه الله : ما نعلم عملاً أشد من مكابدة الليل ونفقة هذا المال فقيل له : ما بال المتهجدين من أحسن الناس وجوها ً؟ قال : لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم نوراً من نوره.
وقدم أحد الصالحين من سفره فمهد له فراش فنام عليه حتى فاته ورده فحلف ألا ينام بعدها على فراش أبداً . وقال الفضيل : إني لأستقبل الليل من أوله فيهولني طوله فأفتتح القرآن فأصبح وما قضيت نهمتي . وقال الحسن : إن الرجل ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل. وقال الفضيل : إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنك محروم وقد كثرت خطيئتك .
وقال أبو الجويرية : لقد صحبت أبا حنيفة رضي الله عنه ستة أشهر فما فيها ليلة وضع جنبه على الأرض. وكان أبو حنيفة يحيي نصف الليل فمر بقوم فقالوا : إن هذا يحيي الليل كله : فقال : إني أستحيي أن أوصف بما لا أفعل فكان بعد ذلك يحيي اليل كله. ويروى أنه ما كان له فراش بالليل.
وقال مالك ن دينار : سهوت ليلة عن وردي ونمت فإذا أنا في المنام بجارية كأحسن ما يكون وفي يدها رقعة فقالت لي : أتحسن تقرأ ؟ فقلت : نعم، فدفعت إلي الرقعة فإذا فيها :
فقلت: نعم، فدفعت إلي الرقعة فإذا فيها :
أألهتك اللذائذ والأماني ... عن البيض الأوانس في الجنان
تعيش مخلداً لا موت فيهـا ... وتلهـو في الجنان مع الحســـــان
تنبه من منامك إن خيراً ... من النوم التهجــــــــــــد بالقران
بيان الأسباب التي بها يتيسر قيام الليل اعلم أن قيام الليل عسير عن الخلق إلا على من وفق للقيام بشروطه الميسرة له ظاهراً وباطناً
فأما الظاهرة فأربعة أمور
*******
الأول : أن لا يكثر الأكل فيكثر الشرب فيغلبه النوم ويثقل عليه القيام. كان بعض الشيوخ يقف على المائدة كل ليلة ويقول: معاشر المريدين لا تأكلوا كثيراً فتشربوا كثيراً فترقدوا كثيراً فتتحسروا عند الموت كثيراً. وهذا هو الأصل الكبير وهو تخفيف المعدة عن ثقل الطعام
الثاني : أن لا يتعب نفسه بالنهار في الأعمال التي تعيا بها الجوارح وتضعف بها الأعصاب فإن ذلك أيضاً مجلبة للنوم
الثالث : أن لا يترك القيلولة بالنهار فإنها سنة للاستعانة على قيام الليل
الرابع :أن لا يحتقب الأوزار بالنهار فإن ذلك مما يقسي القلب ويحول بينه وبين أسباب الرحمة.
قال رجل للحسن: يا أبا سعيد إني أبيت معافى وأحب قيام الليل وأعد طهوري فما بالي لا أقوم ؟ فقال: ذنوبك قيدتك . وكان الحسن رحمه الله إذا دخل السوق فسمع لغطهم ولغوهم يقول : أظن أن ليل هؤلاء ليل سوء فإنهم لا يقيلون.

وقال الثوري : حرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أذنبته، قيل وما ذاك الذنب ؟ فقال : ذنوبك قيدتك.
وقال بعضهم : دخلت على كرز بن وبرة وهو يبكي فقلت أتاك نعي بعض أهلك ؟ فقال : أشد ؛ فقلت : وجع يؤلمك ؟ قال : أشد ؛ قلت: فما ذاك ؟ قال : بابي مغلق وستري مسبل ولم أقرأ حزبي البارحة وما ذاك إلا بذنب أحدثته . وهذا لأن الخير يدعو إلى الخير والشر يدعو إلى الشر والقليل من كل واحد منهما يجر إلى الكثير . ولذلك قال أبو سليمان الداراني : لا تفوت أحداً صلاة الجماعة إلا بذنب وكان يقول : الاحتلام بالليل عقوبة والجنابة بعد.
وقال بعض العلماء : إذا صمت يا مسكين فانظر عند من تفطر وعلى أي شيء تفطر فإن العبد ليأكل أكلة فينقلب قلبه عما كان عليه ولا يعود إلى حالته الأولى . فالذنوب كلها تورث قساوة القلب وتمنع من قيام الليل، وأخصها بالتأثير تناول الحرام . وتؤثر اللقمة الحلال في تصفية القلب وتحريكه إلى الخير ما لا يؤثر غيرها ويعرف ذلك أهل المراقبة للقلوب بالتجربة بعد شهادة الشرع له.
ولذلك قال بعضهم : كم من أكلة منعت قيام ليلة وكم من نظرة منعت قراءة سورة ؟ وإن العبد ليأكل أكلة أو يفعل فعلة فيحرم بها قيام سنة . وكما أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر فكذلك الفحشاء تنهى عن الصلاة وسائر الخيرات .
وقال بعض السجانين : كنت سجاناً نيفاً وثلاثين سنة أسأل كل مأخوذ بالليل أنه هل صلى العشاء في جماعة ، فكانوا يقولون : لا ؟ وهذا تنبيه على أن بركة الجماعة تنهى عن تعاطي الفحشاء والمنكر.
وللحديث بقيه في السلسة الندية

طباعة


روابط ذات صلة

  الْتِّبْيَانُ فِيْ آَدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآَنِ (1)  
  الْتِّبْيَانُ فِيْ آَدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآَنِ (2)  
  الْتِّبْيَانُ فِيْ آَدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآَنِ (3 أ)  
  الْتِّبْيَانُ فِيْ آَدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآَنِ (3 ب)  
  الْتِّبْيَانُ فِيْ آَدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآَنِ (4)  
  الاهتــداء في الوقـــــف والإبتــــــداء  
  الرد على الشيخ / أبو إسحاق ( فيما وهم من سورة الكهف )  
  وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ  
  رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ  
   وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا  
  إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي  
   التفسير والإسرائيليات (1)  
  التفسير والإسرائليات (2)  
  التفسير والإسرائليات (3)  
  التفسير والإسرائليات (4)  
  التفسير والإسرائليات (5)  
  التفسير والإسرائليات (6)  
   الناسخ والمنسوخ في القرآن ( 1 )  
  الناسخ والمنسوخ في القرآن ( 2 )  
  الناسخ والمنسوخ في القرآن ( 3 )  
  كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (2)  
  فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ الْنَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ  
  التفسير والإسرائيليات ( 7 ) في قصة هاروت وماروت  
  التفسير والإسرائيليات ( 8 ) في قصة بلقيس ملكة سبأ  
  إِنَّني أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكر  
  (( والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا ))  
  (( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ))  
  (( إِنَّ عِــدَّةَ الشُّهُــورِ عِنْــدَ اللَّهِ ))  
  نظرات في علوم القرآن والتفسير (1)  
  (( حــرق القــرآن في بلاد الإســلام ))  
  الليالي العشــر والأيام المعدودات والمعلومات  
  (( ســـورة الفجـــر ... والليــالي العشـــر ))  
  (( الفرقان بين أهل القرآن وأهل الطغيان ))  
  الليالي العشــر والأيام المعدودات والمعلومات  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 967990

تفاصيل المتواجدين