وتشهد العلاقات بين المنامة وطهران توترًا شديدًا في ظل قيام إيران بدعم حركة الاحتجاج التي أطلقها شيعة البحرين في 14 فبراير2011، وقيام السلطات البحرينية بالقضاء على هذه الحركة الاحتجاجية.
وهاجمت إيران بشدة دخول قوات من مجلس التعاون الخليجي إلى البحرين لدعم النظام في مواجهة الحركة الاحتجاجية.
وقد استدعت إيران مؤخرًا القائم بالأعمال البحريني للاحتجاج على ما وصفتها بالمظاهرات المعادية أمام السفارة الإيرانية في المنامة، تزامنًا مع الذكرى الأولى لاندلاع حركة الاحتجاج في البحرين