بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
انتبه الموت قادم ..... فماذا انت صانع ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     فضل الترضى عن الصحابة .. والرد على من قال بعدم الترضى ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل شفاعة النبي يوم القيامة للمسلمين وغير المسلمين؟ والرد على المردفين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رد الشبهات على من قال بفناء النار أو إلغائها ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || مستشارة القذافي: العقيد كان مصابًا بجنون العظمة
::: عرض الخبر : مستشارة القذافي: العقيد كان مصابًا بجنون العظمة :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : مستشارة القذافي: العقيد كان مصابًا بجنون العظمة
تاريخ الاضافة: 23/10/2011
الزوار: 822

 أكدت دعد شرعب، المستشارة الأردنية السابقة للعقيد الليبي الراحل معمر القذافي، أنه كان مصابًا بـ "جنون العظمة"، نتيجة إطلاق المقربين منه وصف ملك ملوك إفريقيا عليه.
وأضافت في مقابلة مع موقع CNN بالعربية، إن شخصية القذافي بالغرابة، وإنها "تستحق الدراسة، لكنها تحفظت على تقييم ما آل إليه القذافي بعد الثورة بالقول، إن مصيره يقدره أبناء شعبه وهم أقدر على تقييمه.
وفي ردها على سؤال في المقابلة وهي الأول من نوعها منذ الإفراج عنها في 23 أغسطس حيث كانت محتجزة في ليبيا حول علاقة القذافي بأبنائه، قالت إنها "اتسمت بالرسمية جدا وإن أبناءه كانوا يهابون منه".
وأعربت عن استغرابها من "انقلاب بعض رموز النظام على القذافي": "لا أستطيع تفهم أن يعمل أحد رموز النظام مع القذافي عشرين أو ثلاثين عاما وفي كنف النظام معززا مكرما، ولا داعي لذكر أسماء باتت معروفة اليوم، أما بالنسبة للشعب الليبي ومن قام بالثورة فهؤلاء من يقفون وراء الثورة الحقيقية".
وأكدت شرعب أنه لا تربطها بالقذافي سوى علاقة احترام متبادل، وأنها لم تكن على خلاف مع أي طرف في ليبيا سواء من رجالات النظام أو غيره، مشيرة إلى أن القذافي لم يسيء معاملتها سوى لاحتجازه الأخير لها.
ولم تستبعد شرعب من جهتها أن يكون وراء احتجازها ضغينة من أحد العاملين بالنظام، مشيرة إلى أن طبيعة عملها ضمن "الدائرة الضيقة" للرئيس القذافي، لا بد أن يكون قد خلق لها بعض العداوات، لكنها نفت أن تكون على خلاف مع أحد.
ونفت شرعب الاتهامات التي وجهتها إليها جهات رسمية وإعلامية أردنية وليبية حول احتجازها لمدة عشرين شهرا في ليبيا، على خلفية قضية مالية، داعية كل الأطراف بإظهار "ما يثبت ذلك". وتحدت الحكومتين الليبية والأردنية بوجود أية قضايا عليها، قائلة: "من لديه قصاصة ورقة أو إثبات واحد فليظهره يتعلق بوجود قضية مالية أو سياسية علي."
وقالت إنها تعرضت لـ "خدعة" بحسب وصفها، من العاملين بالنظام الليبي السابق الذين أخبروها بلقاء سيجمعها بالقذافي، لتجد نفسها منقولة إلى أحد المقرات المعروفة لدى النظام باحتجاز المقربين منه من أمثال رئيس الوزراء والوزراء وأبناء القذافي في حال حدوث خلاف معه.
وقالت شرعب: "في السابع والعشرين من شهر كانون الثاني (يناير) 2010 أبلغتني القيادة بأن الرئيس يريد رؤيتي في سرت وذهبت إلى هناك ثم عدت إلى طرابلس لأنهم أخبروني أنه غادر إلى أديس أبابا، وعندما وصلت إلى مطار معيتيقة أخبرني رجل يدعى جمعة أن رئيس الأقلام لدى النظام وأحد مساعدي القذافي، أحمد رمضان، يريد رؤيتي في أحد المقرات، واقتادوني حينها إلى محل الاحتجاز وكان في استقبالي عبد الحميد السايح الذي علمت لاحقا أنه مسئول مكافحة الإرهاب في ليبيا".
وبقيت شرعب في محل إقامتها في الاحتجاز في طرابلس بحسبها دون التواصل مع العالم الخارجي، سوى معرفة أخبار ليبيا من خلال محطات التلفزة، بعد أن طلبت من مرافقها وشقيقتها العودة أدراجهما إلى الفندق ومضى على مكوثها عشرين شهرا.
وقالت مستشارة القذافي، إن مفاوضات قليلة تمت بينها وبين أحد المسئولين في شهر سبتمبر/أيلول من عام 2010 في النظام بعد احتجازها بأشهر، للإدلاء بشاهدة أمام النائب العام عبد الرحمن العبار تتعلق بأمن الدولة مقابل الإفراج عنها، في الوقت الذي عرض عليها مبلغ مالي للسكوت عن "احتجازها" وعدم التوجه لرفع دعوى أمام المحاكم الدولية لمقاضاة الحكومة الليبية.
وفي الوقت الذي رفضت فيه شرعب "المبلغ المالي" وفقا لها، أشارت إلى أن المسئولين لم يعادوا الطلب إليها بتقديم شهادتها، وأعربت عن استغرابها من تجاهل متابعة الإفراج عنها، وتابعت بالقول:" بقيت حتى الأيام التي سبقت الثورة وشاهدت عائلتي مرتين في مبنى الجنايات العامة وعند المرة الثالثة التي كان من المفترض أن نلتقي جميعا بالرئيس لكن أحداث الثورة سبقت كل شيء وغادرت عائلتي وعدت إلى مقر الاحتجاز حتى أغسطس/آب".
وذكرت شرعب أنها نجت من الموت بمعجزة إلهية مع بدء قصف قوات حلف الأطلسي "الناتو" لمقر الاحتجاز، فيما ساعدها على الهرب مواطن ليبي كان يعمل في المقر في صنع القهوة والشاي حيث تم إرسالها إلى سجن أبو سليم في الثامن عشر من أغسطس 2011.
وروت فترة تواجدها في سجن أبو سليم الذي سعدت بانتقالها إليه لاعتباره مقرا آمنا كان يأوي ما يزيد عن عشرة آلاف سجين ليبي سياسي، مشيرة  إلى أنها مكثت في مقر الإدارة دون الاختلاط بالسجناء في ظروف صحية ونفسية سيئة وإلى حين وصول الثوار إلى المنطقة المحيطة بأبوسليم وبدء الناتو قصف الأسوار الخارجية له.
وبينت شرعب أن مكوثها في سجن أبو سليم لم يطل، خاصة بعد بدء قوات "الناتو" لقصف أسوار السجن الكبير وإطلاق تكبيرات من المسجونين احتفاء باقتراب الناتو والثوار.
وتدين شرعب بحسب قولها إلى مواطن ليبي لا ينتمي إلى أي طرف من النظام أو غيره، اقتحم السجن بعد قصفه باحثا عن مقيمين، واستطاع إخراجها هي وثلاثة من الممرضات الليبيات، ونقلت في اليوم التالي إلى منزل أحد الليبيين في منطقة عين زارة، وتمكنت حينها من بدء اتصالاتها مع أهلها والمسئولين لإيجاد طريقة للخروج من البلاد.
وتبنى بحسبها "عناصر من ثوار الزنتان وموظف كان يعمل لديها قبل الثورة انضم إلى صفوف الثوار حيث تم نقلها إلى "رأس جدير" الحدودية مع تونس، لتغادر بعدها إلى جزيرة "جربة التونسية" ومن قم ثم إلى عمان في طائرة أرسها إليها الأمير السعودي الوليد بن طلال، بعدما ودعت الثوار بحسبها.
وأكدت شرعب التي تمتلك العديد من الشركات الاستثمارية من بينها شركة نفطية تدعى prime oil أسستها عام 1988، أنها لم تستطع لليوم أن تعرف حقيقة وخلفيات احتجازها  لدى النظام الليبي.
وكانت شرعب تتنقل بين ليبيا ولندن وقبرص وعمان وعدد من البلدان الأخرى لإنجاز أعمالها، فيما تزوجت في وقت سابق من رجل سعودي وأنجبت منه طفلتها الوحيدة.





طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 996589

تفاصيل المتواجدين