بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
انتبه الموت قادم ..... فماذا انت صانع ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     فضل الترضى عن الصحابة .. والرد على من قال بعدم الترضى ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل شفاعة النبي يوم القيامة للمسلمين وغير المسلمين؟ والرد على المردفين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رد الشبهات على من قال بفناء النار أو إلغائها ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || "صبرا وشتيلا" الذكرى التى تنتظر القصاص
::: عرض المقالة : "صبرا وشتيلا" الذكرى التى تنتظر القصاص :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> أقلام القراء >> مقـــالات منـوعـــة

اسم المقالة: "صبرا وشتيلا" الذكرى التى تنتظر القصاص
كاتب المقالة: الشعب
تاريخ الاضافة: 15/09/2015
الزوار: 536
"القصاص"، الكلمة التى تجول بخاطر كل عربى عن أفعال الكيان الصهيونى، الذى يمارس كل الانتهاكات، دون اعتراض أو استنكار من الحكام العرب، إرضائًا للشيطان الأكبر "أمريكا"، حليف الجميع.
مجازر الكيان الصهيونى وثقتها العقول العربية وسجلها التاريخ، إنتظاراً ليوم الحساب المنتظر، فيوم غد الأربعاء 16 سبتمبر 2015 ، يوافق الذكرى الثلاثة والثلاثون لأبشع مجازر الكيان الصهيونى التى ينفر منها العالم أجمع بقيادة السفاح "أرييل شارون" وزير دفاع الكيان الصهيونى آنذاك.
وقعت مجزرة "صبرا وشتيلا" فى 16 سبتمبر عام 1982 بلبنان والتى راح ضحيتها آلاف المسلمين العرب من فلسطينيين ولبنانيين العزل، من أطفال وشيوخ ونساء، دون أى رد فعل سوى الاستنكار والشجب، مع مزيد من القمع للشعوب حتى لا تزيد الأمر توتراً مع "الكيان الصديق"، الذى استباح دماء الشعب العربى.
وتتزامن هذه الذكرى مع تزايد ظاهرة هجرة أبناء المخيمات في لبنان وسورية إلى الغرب، حيث تدفع بهم الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة، وحالة البؤس والفقر والحرمان والبطالة التي تلف حياتهم، وانسداد الأفق أمامهم، إلى ركوب الأمواج العاتية، مخاطرين بأرواحهم بحثاً عن أمل جديد ينتهي ببعضهم في أعماق البحار.
كما تأتي هذه الذكرى مع اقتحام القوات الصهيونية باحات المسجد الأقصى لليوم الثالث على التوالي وتحطيم وتكسير بوابات الجامع القبلي وشبابيكه التاريخية، ودهم بهدف اعتقال المعتكفين بداخله، وما نجم عن ذلك من خراب وتدمير هائل، وحرق أجزاء من سجاد المسجد.

البداية التى سبقت الذكرى

في صباح السابع عشر من سبتمبر عام 1982م استيقظ لاجئو مخيمي صابرا وشاتيلا على واحدة من أكثر الفصول الدموية في تاريخ الشعب الفلسطيني الصامد، بل من أبشع ما كتب تاريخ العالم بأسره في حق حركات المقاومة والتحرير.
صدر قرار تلك المذبحة برئاسة "آرييل شارون" وزير الدفاع آنذاك و"رافايل إيتان" رئيس أركان الحرب الصهيونى فى حكومة مناحيم بيجن، فقام الجيش الإسرائيلي ترافقه المجموعات الانعزالية اللبنانية المتمثلة بحزب الكتائب اللبناني وجيش لبنان الجنوبي بإطباق الحصار على مخيمي
صبرا وشاتيلا.

التنفيذ

ودخلت ثلاث فرق إلى المخيم، وأطبقت تلك الفرق على سكان المخيم وأخذوا يقتلون المدنيين قتلا بلا هوادة، أطفال في سن الثالثة والرابعة وجدوا غرقى في دمائهم، حوامل بقرت بطونهن ونساء تم اغتصابهن قبل قتلهن، رجال وشيوخ ذبحوا وقتلوا، وكل من حاول الهرب كان القتل مصيره! نشروا الرعب فى ربوع المخيم وتركوا ذكرى سوداء مأساوية وألما لا يمحوه مرور الأيام في نفوس من نجا من أبناء المخيمين.
48 ساعة من القتل المستمر وسماء المخيم مغطاة بنيران القنابل المضيئة، أحكمت الآليات الصهيونية إغلاق كل مداخل النجاة إلى المخيم فلم يسمح للصحفيين ولا وكالات الأنباء بالدخول إلا بعد انتهاء المجزرة في الثامن عشر من سبتمبر حين استفاق العالم على مذبحة من أبشع المذابح في تاريخ البشرية ليجد جثثا مذبوحة بلا رؤوس و رؤوسا بلا أعين و رؤوسا أخرى محطمة.
ووجد حينها قرابة 3000 جثة ما بين طفل وامرأة وشيخ ورجل من أبناء الشعب الفلسطيني والمئات من أبناء الشعب اللبناني.

حصار الكيان الصهيونى
وحاصرت مجزرة صبرا وشاتيلا الكيان الكيان الصهيونى أمام الرأي العام العالمي فحاول قادة الاحتلال التملص من الجريمة، وفي 1 نوفمبر 1982 أمرت حكومة الاحتلال المحكمة العليا بتشكيل لجنة تحقيق خاصة، وفي 7 فبراير1983 أعلنت اللجنة نتائج البحث وقررت أن وزير الدفاع الإسرائيلي أرييل شارون يحمل مسؤولية مباشرة عن المذبحة، فرفض "أرييل شارون" قرار اللجنة واستقال من منصب وزير الدفاع حسب التقارير الإعلامية الصهيونية.

الأمم المتحدة تدين المجزرة "وشارون" رئيسًا للحكومة
وفي 16 ديسمير 1982 دان المجلس العمومي للأمم المتحدة المجزرة ووصفها بالإبادة الجماعية.
لكن المجرم شارون لم يعاقب بل وتم انتخابه رئيسا لحكومة الاحتلال عام 2001، وفي ديسمبر 2005 أصيب بجلطة دماغية جعلته يدخل في غيبوبة استمرت ثماني سنوات لم يخرج منها حيا.

"شارون"السفاح
ارتكب "أرييل شارون" جرائم عديده منها مجزرة قبية 1953م، وقتل وتعذيب الأسرى المصريين 1967م، واجتياح بيروت و مجزرة صبرا وشاتيلا، واستفزاز مشاعر المسلمين بتدنيسه لحرمة المسجد الأقصى سنة 2000م، وكذلك ارتكابه مذبحة جنين 2002م، والكثير من عمليات الاغتيال ضدَّ أفراد المقاومة الفلسطينية وعلى رأسهم الشيخ أحمد ياسين، ولم تتم محاكمته رغم ثبوت التهم عليه.

شهادات من بعض الناجيين من المجزرة
يقول "ماهر مرعي" أحد الناجين من المجزرة، رأيت الجثث، أمام الملجأ مربوطة بالحبال لكني لم أفهم، عدت إلى البيت لأخبر عائلتى، لم يخطر في بالنا أنها مجزرة، فنحن لم نسمع إطلاق رصاص، أذكر أنى رأيت كواتم صوت مرمية قرب الجثث هنا وهناك، ولكني لم أدرك سبب وجودها إلا بعد انتهاء المجزرة، كواتم الصوت "تتفندق" بعد وقت قصير من استخدامها، ولذا يرمونها.

ويضيف ماهر: كانت الجثث التي رأيتها أمام الملجأ لرجال فقط. ظننا أنا ووالدي أن الملجأ كان مكتظا فخرج الرجال ليفسحوا المجال للنساء والأطفال بالمبيت وأخذ راحتهم، فماتوا بالقصف.
كنت ذاهباً يومها لإحضار صديقة لنا ، كانت تعمل مع والدي ، تبيت في الملجأ، كانت تدعى ميسر، لم يكن لها أحد هي الأخرى، كان أهلها في صور أراد أبى أن يحضرها لتبيت عندنا، قتلت في المجزرة مع النساء والأطفال، رأيت جثتها في ما بعد في كاراج أبو جمال الذي كان الكتائبيون يضعون فيه عشرات الجثث، بل المئات، كان المشهد لا يوصف.
وتابع ماهر قائلاً أنه عندما دخل "الإسرائيليون" إلى بيروت الغربية كنا نعتقد أن أقصي ما قد يفعلونه بنا هو الاعتقال وتدمير بيوتنا، كما فعلوا في صور وصيدا وباقي الأراضي التي احتلوها.
اذكر أنى ذهبت صباح يوم المجزرة، وكان يوم الخميس في 16 سبتمبر، مع مجموعة كبيرة من النساء والأطفال لإحضار الخبز من منطقة الأوزاعي سيرا على الأقدام (كان عمري 14 عاما). كنا "مقطوعين" من الخبز وليس لدينا ما نأكله، رفض أصحاب الأفران يومها أن يبيعونا، كان الخبز متوفرا ويبيعونه إلى اللبنانيين فقط مع إنه كان متوفرا بكثرة.
ووأضاف أيضًا: أننا عدنا إلى المخيم فلم نستطع الدخول، اذ كانت الطرقات المؤدية إلى المخيم جميعها مقطوعة، وكان "الإسرائيليون" يقنصون من السفارة الكويتية باتجاه مدخل المخيم الجنوبي.
عند تقاطع هذا المدخل وبئر حسن، كان هنالك قسطل مياه مكسور، وكان أهالي المخيم يعبئون منه الماء رغم القنص. رأيت عند قسطل المياه "إسرائيليا" من اصل يمني يقتل فتاتين فلسطينيتين، لأنهما وبختا فلسطينيا ارشد "الإسرائيلي" إلى الطريق التي هرب منها أحد الذين يطاردونهم، هكذا قالت أم الفتاتين التي كانت معهما وهربت عند بدء إطلاق الرصاص. حاول أهل المخيم سحب الفتاتين فقتل رجلان وهما يحملان جثتيهما، - قنصهما "الإسرائيليون" من السفارة - ثم ما لبث أهل المخيم أن سحبوهما بالحبال.
يومها رأيت ارييل شارون في هليكوبتر أمام السفارة، أحسست انه قائد "إسرائيلي" كبير، لم أكن اعرف من هو إلا بعد أن رأيته على شاشات التلفزيون بعد انتشار أخبار المجزرة. تمكنا بعد ذلك من العودة إلى المخيم في المساء كانت القذائف المضيئة تملا سماء المخيم.

أم غازي : الجرح ما زال ينزف

"ثلاثة وثلاثون عاما مضت على المجزرة، كأنها البارحة"، قالت أم غازي التي فقدت أحد عشر شخصا من أفراد عائلتها، "أنتم لا تذكروننى بشيء، فأنا لم انس كي أتذكر والجرح ما زال ينزف. عندما جاء المجرمون إلى بيتي كنا نقيم ذكرى أربعين ابنتي، كانت قد توفيت في المبنى الذي قصفه "الإسرائيليون" في منطقة الصنائع، وكان مقرا لابو عمار.
جاء أفراد عائلتنا من صور للمشاركة في ذكرى أربعين ابنتي وكانوا جميعا هنا، نساء ورجالا، لم نكن نسكن في هذا البيت بل في الحي الغربي المتاخم لشارع المخيم الرئيسي ، كان يوم جمعة، قتل يومها أخوتي وأولادي وزوجي وأصهرتي"، عندما دخلوا علينا كانوا اثني عشر مسلحا، يحملون البنادق والبلطات والسكاكين، لم نكن نعرف بالمجزرة بعد، كان الباب مفتوحا والبيت مزدحما بالنساء والأطفال والرجال.
،وتابعت أم غازى فى شهادتها قائله، فصلوا الرجال عن النساء والأطفال، كانوا سيأخذون ابني محمود وكان يومها في الثامنة من عمره، قلت لهم "هذه بنت" فتركوه، اقتاد أربعة منهم النساء والأطفال اتجاه المدينة الرياضية وبقي الرجال في البيت تحت رحمة الآخرين، أخرجونا من المنزل حفاة، مشينا على الزجاج المحطم والشظايا، في الطريق تعثر ابني بالجثث المذبوحة والمرمية هنا وهناك وكان يحمل أخته الصغيرة، صرخت قائلة "باسم الله عليك"، فانتبه المسلح وقلت له وهو ينتزعه من بين يدي: "دخيلك. لم يبق لي غيره". طلبت منه أن يقتلني بدلا منه. أتوسل و أتوسل ، لكنه يصر على قتله، قال أنه يريدني أن أعيش بالحسرة والحزن طيلة عمري. وبينما أنا اتوسله وأرتمي على بندقيته و أديرها عن إبني، وضع يده خطأ على صدري، كنت اخبأ في "عبي" اثني عشر ألف ليرة فانتبه وسألني ماذا اخبأ، قلت "إذا أعطيتك إياهم تعطيني ابني، فقال نعم، طلبت منه أن يقسم بشرفه، ففعل.
وأضافت أعطيته المال وأخذت ابني الذي كان يرتجف من الخوف. منذ ذلك اليوم ظهرت خصلة بيضاء في شعره.
وصلنا إلى المدينة الرياضية فوجدنا "الإسرائيليين" هناك. أخبرناهم بما يحدث وطلبنا منهم ان يساعدونا ويذهبوا لإنقاذ أولادنا ورجالنا، قالوا: لا دخل لنا، هؤلاء لبنانيون منكم وفيكم، وحبسونا في المدينة الرياضية طيلة النهار، كانوا يتكلمون العربية، عند المغرب، أخرجونا قائلين: إياكم أن تعودوا إلى المخيم، اذهبوا إلى مكان أخر.
ذهبنا إلى الجامعة العربية سيرا على الأقدام، وجدنا اثنين سوريين، ظننا في البداية انهما "إسرائيليان" فقد كان شعرهما أشقر وعيناهما زرقاوين، أخبرناهما بما حصل لنا، وقلنا لهما أننا نبحث عن مكان نبيت فيه، فتحوا لنا الجامعة، و أعطانا أحدهما بعضا من ثيابه مزقناها ولففنا الصغار بها، إذ لم يكونوا يلبسون ثيابا كافية عندما خرجنا، لم يكن لدينا قرش واحد، لا ندري إلى أين نذهب، ولا نعرف شيئا عن رجالنا وأولادنا، في أربعين ابنتي فقدت زوجي و أربعة أولاد وستة من أفراد عائلتي".

"حماس" الكيان لن يفلت بأفعاله الإجرامية


وقال مكتب شؤون اللاجئين في حركة المقاومة الإسلامية حماس أن مرتكبي مجزرة صبرا وشاتيلا لن يفلتوا من العقاب، وأن على المجتمع الدولي تقديم هؤلاء القتلة للمحاكمة الدولية لارتكابهم جرائم حرب ضد الإنسانية.
وأضاف البيان الذى خرج فى الذكرى الـ 33، بأن هذه المجزرة هي سلسلة من المنهجية الوحشية والعقلية التدميرية للاحتلال الصهيوني الذي لا يتورع قتل الاطفال والنساء والشيوخ
من هنا، وفي ظل تمادي الاحتلال بإجرامه، يدعو مكتب شؤون اللاجئين إلى التحرك الفلسطيني الشعبي والرسمي الداعم على كافة المستويات، من أجل إبقاء ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا حية في الأذهان والعمل على إدراجها ضمن صلاحيات محكمة الجنايات الدولية والسعي لإنفاذ مواثيق المحكمة على مرتكبيها، وإلى متابعة رفع الدعاوى وملاحقة الجناة الصهاينة ومرتكبي المجازر ومحاسبتهم أمام المحافل الدولية، وتفويت فرصة إفلات العدو من العقاب.
ويؤكد مكتب شؤون اللاجئين أن اليد التي تمتدّ إلى شعبنا الفلسطيني بدون وجه حق هي مشبوهة وتخدم العدو الصهيوني، وأن القضية الفلسطينية يجب أن تبقى مصانة بعيداً عن التجاذبات والحسابات لأي جهة سياسية.

طباعة


روابط ذات صلة

  الساعة الخامسة والسابعة صباحاً  
  استووا  
  ][][][ ما يبكيك؟ ][][][  
  لا تنشغل بغير الطريق  
  عيد الحب .... لمن ؟  
  أصنام تتهاوى ... في أيام تتوالى ...  
  (( دماء على استار الكعبة ))  
  ثورة قرامطة البحرين ـ الإصدار الأخير  
  ويوم الاستفتاء انكشف الغطاء؟! حقائق ودلالات وأسرار  
  انفجار القدس.. وأسوأ كوابيس تل أبيب!  
  مصر... وسيناريو صراع الهوية بين الإسلام والعلمانية  
  "إسرائيل" تقود الثورة المضادة بورقة الأقليات  
  القراءة الإسرائيلية للثورة السورية...تداعيات وتوقعات  
  عشر وصايا جليلة ، لطلاب العلم الصادقين  
  أكاد أصبح شيعياً  
  مادام جسدك لم ولن ينافقك . . فلماذا الوهم؟!  
  ليلة القبض على آل مبارك وبراءة الجيش المصري  
  عشر وصايا جليلة ، لطلاب العلم الصادقين  
  التفسير السياسي للهجوم علي السلفية  
  القراءة الإسرائيلية للثورة السورية...تداعيات وتوقعات  
  النقاب بين ساركوزي ومفتي حسني مبارك  
  كاميليا شحاتة .. امرأة هزت عرش البابا  
  "إسرائيل" مذعورة.. أخيراً تحركت دبابات بشار  
  النظام السوري.. عوامل الانهيار ورهانات البقاء  
  الجيوش العربية في عصر الثورات الشعبية  
  الله أكبر ! كيف لا أغار على أمَي عائشة و الله عز وجل يغار لها ؟؟!  
  التفسير السياسي للفتنة الطائفية في مصر  
  ثلاثين يوم ثورة وثلاثين سنة مبارك  
  الرؤية الاستراتيجيَّة.. ضرورة لحصد ثمار الثورات العربيَّة  
  شيطنة بن لادن  
  المخطط الصهيوني الجديد للوقيعة بين مصر ودول الخليج العربي  
  أمريكا والانقياد الأعمى خلف إسرائيل  
  أَخرِج القطن مِن أُذنيك!  
  وجوب التفقه في الدين  
  نصر الله المصري ونصر الله السوري  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 1012281

تفاصيل المتواجدين