بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
رسالة رجل من غزة إلى الأمة الإسلامية والعربية ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     يوم عاشوراء بين أهل السنة والشيعة الروافض ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ماذا قالوا عن فضل شهر الله المحرم ... في الشرائع السماوية ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     دروس وعبر من هجرة سيد البشر ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على دعاة السلفية المعاصرة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     فتنة الداعيات الإسلاميات على.... مواقع التواصل الاجتماعي ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل الجلوس في المسجد يوم عرفة لغير الحاج بدعة ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل يجوز صوم يوم السبت إذا وافق يوم عرفة ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الحكمة من الأضحية .. وهل لا يشترط للمضحي عدم الأخذ من أظافره وشعره ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     فضل العشر .. وحديث ما من أيام العمل الصالح.... ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

Duplicate entry '1721633891' for key 'PRIMARY'
موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || العلل الكبير للترمذي
::: عرض الكتاب : العلل الكبير للترمذي :::
Share |

   

الصفحة الرئيسية >> مكتبة الكتب >> كتب الأحاديث الضعيقة والموضوعة >> العلل

اسم الكتاب : العلل الكبير للترمذي
المؤلف: محمد بن عيسى بن سَوْرة بن موسى بن الضحاك، الترمذي، أبو عيسى
تعليق الكتاب: رتبه على كتب الجامع: أبو طالب القاضيالمحقق: صبحي السامرائي , أبو المعاطي النوري , محمود خليل الصعيدي ، علم علل الحديث ينفصل في غالبه عن علم الجرح والتعديل، لكنه يحتاج إليه عند معرفة الأحفظ والأتقن عند حالات الخلاف بين الرواة. وعند البحث في الأسانيد ينظر الباحث على رجال السند، فإن وقف على ضعف أحدثهم صار السند ضعيفاً لا يُحتج به اللهم إلا إذا جاء من طريق آخر جميع رواته ثقات. فإذا كان الإسناد صحيحاً في ظاهره، يرويه ثقة عن ثقة، وكان متن هذا الإسناد خالياً من مخالفة ظاهرة أيضاً فهنا ينتهي علم الجرح والتعديل وتبدأ عملية البحث عن العلل التي قد تكون خافية في هذا الحديث. فالعلة إذن هي أسباب خفية تقع في إسناد ومتن ظاهرهما الصحة. وقد ألف في هذا العلم الكثيرون وعلل الترمذي من الكتب المهمة في علم الحديث هذا حتى أن الكثيرون ممن اشتغلوا بهذا العلم بعد الترمذي نقلوا عن هذا الكتاب منهم البيهقي في "السنن الكبير" والزيعلي في "نصب الراية". وما يميز هذا الكتاب أن أحاديثه جاءت متفرقة منثورة، لا يضبطها أبواب تذكر فيها. وهذا ما دفع "أبو طالب القاضي" إلى العناية به أما عمله فيتجلى بـ: أولاً: رد أحاديث كتاب العلل إلى ما يليق بها من كتب الجامع. وثانياً: جعل أحاديث الطهارة في كتاب. وأحاديث الصلاة في كتاب الصلاة، وهكذا إلى آخر الجامع. ثالثاً: أدخل أحاديث هذه الكتب تحت أبوابها التي هي تبويب الترمذي. رابعاً: أسقط من تراجم الأبواب ما لم يكن في كتاب العلل فيه الحديث، كنحو ما فعل في كتب الجامع، وقد يجيء في كتاب العلل أحاديث لا يذكرها أبو عيسى في الجامع، ولا يبوب فيه باباً يقتضي أن تجعل فيه، فأفرد لما كان من هذا النوع فصولاً في أواخر الكتب التي تكون تلك الأحاديث منها. ونبّه على أنها ليست في الجامع، ولم ينبّه بذلك على ما أدخله من الأحاديث في الأبواب مما ليس في الجامع، إذ يتبين من مطالعة الكتابين ما زاد كتاب العلل على كتاب الجامع، وذلك هو الأقل وما كان فيه من كلام على رجال جرى ذكرهم في سند الحديث، فإنه ساقه حيث ساق الحديث، وما كان من الكلام على رجال لم يقع ذكرهم في حديث، وإنما جاء ذلك منثوراً في أثناء الكلام، فأنه ذكر ذلك في آخر الكتاب في باب جامع.
الزوار: 2904
تاريخ الاضافة: 02/01/2011
للحـفظ    ابلغ عن وصلة لاتعمل 
    

روابط ذات صلة
أحدث الإضافـات

  ذخيرة الحفاظ (من الكامل لابن عدي)  
  أحاديث مختارة من موضوعات الجورقاني وابن الجوزي  
  صحيح مسلم والعلل بالهامش  
  التمييز لمسلم  
  الموضوعات للصغاني  
  أحاديث مختارة من موضوعات الجورقاني وابن الجوزي  
  أطراف الغرائب والأفراد  
  معرفة التذكرة في الأحاديث الموضوعة  
  النخبة البهية في الأحاديث المكذوبة على خير البرية  
  الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 1615744

تفاصيل المتواجدين