بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل من عليه قضاء رمضان يقضيه في شعبان ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رفع الإشكال في حديث " إذا انتصف شعبان فلا تصوموا " . ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     حكم تخصيص النصف من شعبان بصيام او قيام ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     يا أهل غزة لا تحزنوا إن الله معكم ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية ( 5 )
::: عرض المقالة : عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية ( 5 ) :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> قســـم المقــالات >> الرد على الشيعة الرافضة

اسم المقالة: عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية ( 5 )
كاتب المقالة: الشيخ/محمد فرج الأصفر
تاريخ الاضافة: 10/11/2010
الزوار: 2271

ننتقل إلى محاولة اغتيال الإمام الصالح الملك عبد العزيز آل سعود على يد شيعة اليمن، حيث حاول شيعة اليمن اغتيال ذلك الإمام العادل الذي وحد جزيرة العرب على كلمة التوحيد، وهو الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله تعالى، ولكن الله خيب آمال أولئك المبتدعة الضلال، ففي يوم الجمعة عشر ذي الحجة، الساعة الواحدة صباحاً من يوم النحر عام 1353هـ، شرع الملك عبد العزيز، وحضرة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سعود ورجال الحاشية والحرس ومعهم ثلة من رجال الشرطة، يطوفون بالبيت الحرام طواف الإفاضة، وبعد انتهاء الشوط الرابع، واستلام الحجر الأسود تقدم الملك سائراً في شوطه الخامس وولي عهده وحاشيته يسيرون خلفه، إذا برجل يخرج فجأة من حجر إسماعيل، شاهراً خنجراً قد انتضاها في يده، وهو يصيح بصوت غير مفهوم، متقدماً من الملك عبد العزيز يريد طعنه فاعترضه أحد جنود الشرطة وهو يدعى أحمد بن موسى العسيري، فطعنه ذلك الرجل فأرداه قتيلاً، فأمسك به آخر يسمى مجدوع بن شباب فطعنه أيضاً، فعاجل المجرم عبدٌ من عبيد الملك يدعى عبد الله البرقاوي بطلق ناري من سلاحه فأرداه قتيلاً قبل أن يتمكن من الوصول إلى الملك عبد العزيز، وفي هذه اللحظة شوهد مجرم ثان رفيقاً للمجرم الأول يجري من خلف الملك يريد القضاء على ولي العهد الأمير سعود، خارجاً من حجر إسماعيل من جهة الركن اليماني للبيت الشريف، شاهراً خنجراً أيضاً، فعاجله عبد من عبيد ولي العهد يدعى خير الله بطلق ناري من سلاحه فقتله، وحينما رأى المجرم الثالث ما حل بأصحابه وكان قد خرج فيما يظهر من حجر إسماعيل مع المجرم الثاني هرب مسرعاً يريد الفرار فأطلق عليه جنود الشرطة رصاص بنادقهم، فخرّ صريعاً وظل على قيد الحياة مدة ساعة واحدة، تمكن المحققون في أثنائها من معرفة اسمه بقوله: "أنا علي" فنجى الله عز وجل الملك الصالح عبد العزيز آل سعود رحمه الله تعالى من خبث وإجرام أولئك المبتدعة.

ننتقل إلى مجزرة بغداد، وقتل الخليفة العباسي المستعصم على يد وزيره الشيعي ابن العلقمي لعنه الله، ففي عام 656هـ كاتب الوزير الشيعي ابن العلقمي ملك التتار هُولاكُو سرًّا وقال له: إن جئتَ إلى بغداد سلمتُها لك، فرد عليه هولاكو قائلاً: إن عساكر بغداد كثيرة، فإن كنت صادقاً فيما قلته، وداخلاً في طاعتنا، فرق عساكر بغداد ونحن نحضر، وعندها أشار الوزير الشيعي على الخليفة العباسي المستعصم بتسريح أكبر عدد من الجند والعساكر المرابطين في عاصمة الخلافة بغداد، بحجة تخفيف الأعباء المالية الثقيلة في ميزانية الدولة العباسية، عندها وافق الخليفة على ذلك، فخرج هذا الوزير الشيعي على الفور ومحا اسم خمسة عشر ألف من عساكر بغداد، ثم نفاهم من بغداد ومنعهم من الإقامة بها، ثم بعد شهر فعل مثل فعلته الأولى ومحا اسم عشرين ألفاً من ديوان الجند، واستمر هذا الوزير الخبيث الشيعي يجتهد في صرف جيوش أهل السنة وإسقاط أسمائهم من ديوان الجند، حتى أصبح عدد المسجلين في ديوان الجند عشرة آلاف، بعد أن كانوا في آخر أيام الخليفة المستنصر أكثر من مائة ألف مقاتل من أهل السنة، وعندما توجه القائد التتري هولاكو إلى بغداد، من جهة البر الشرقي، وأحاط ببغداد، أشار الوزير الشيعي على الخليفة العباسي بمصالحتهم، وقال له: ـ أي: قال الشيعي لهذا الخليفة ـ أخرج أنا إليهم من أجل الصلح، فخرج هذا الخبيث، وتوثق لنفسه ولشيعته، ثم رجع إلى الخليفة قائلاً: إن السلطان ـ يا مولانا ـ أمير المؤمنين، يريد أن يزوج بنته بابنك الأمير أبي بكر ويبقيك في منصب الخلافة، فخرج إليه الخليفة العباسي المستعصم المغرر به ومعه سبعمائة راكب من القضاة والفقهاء والأمراء ورجال الدولة وأعيان العاصمة الإسلامية من أهل السنة، فلما اقتربوا من مكان إقامة السفاح هولاكو قُبض عليهم جميعاً إلا سبعة عشر نفساً، فدخل الخليفة العباسي بهؤلاء إلى هولاكو، وأنزل الباقون من مراكبهم، ونهبت ثم قتلوا عن آخرهم، ثم أحضر أبناء الخليفة، فضربت أعناقهم أمام الجميع، أما الخليفة العباسي فقيل: إنه طلبه ليلاً ثم أمر به ليقتل فقال خواص هولاكو ومستشاريه: إن هذا إن سكب دمه أظلمت الدنيا فإنه ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، عندها خاف هولاكو وهاب أن يقتله، فقام الخبيث الشيعي نصير الدين الطوسي وقال: يقتل ولا يسكب دمه، قالوا: كيف؟ قال: ضعوه في بساط، وارفسوه حتى يموت فلا يسكب دمه ففعلوا، وقيل: بل خنقوه وقيل بل أحرق رحمه الله تعالى.

ثم بعد ذلك اجتاح التتار عاصمة الخلافة الإسلامية بغداد بمساعدة الرافضيين الخبيثين ابن العلقمي ونصير الدين الطوسي، ودخلوا دار الخلافة، ونهبوا كثيراً من الذهب والحلي والمصاغي والجواهر والأشياء الثمينة، ثم مالوا على أهل السنة في بغداد، فقتلوا جميع من قدروا عليه من الرجال والنساء والولدان والمشايخ والكهول والشبان، حتى دخل كثير من المسلمين في الآبار وأماكن الحشوش والوسخ، فكان الناس يجتمعون في الدار ويغلقون عليهم الأبواب، فيأتي التتار برئاسة الشيعي الخبيث ابن العلقمي فيفتحونه، إما بالكسر وإما بالنار ثم يدخلون عليهم ويقتلونهم، حتى جرت الميازيب من كثرة الدماء، وبلغ عدد الذين قتلوا في بغداد مليوناً وثمانمائة ألف مسلم موحد من أهل السنة، على يد الشيعي الخبيث نصير الدين الطوسي الذي قال عنه الخميني في كتابه "الحكومة الإسلامية" (ص128) ما نصه: "ويشعر الناس بالخسارة أيضاً بفقدان الخواجة نصير الدين الطوسي وأمثاله، ممن قدموا خدمات جليلة للإسلام" انتهى كلامه عدو الله.

ننتقل إلى مجزرة المخيمات الفلسطينية على يد حزب أمل الشيعي:
وحزب أمل هي حركة شيعية لبنانية مسلحة، ذات عقيدة إمامية اثنا عشرية، أسسها موسى الصدر في لبنان عام 1975م للدفاع عن مصالح الشيعة، وأطلق عليها بعد ذلك اسم أفواج المقاومة اللبنانية.

أما عن المجزرة التي ارتكبتها هذه المنظمة الشيعية الاثنا عشرية:

ففي يوم الأحد 19/5/1485م الساعة التاسعة مساءً كانت دورية مسلحة شيعية تابعة لحزب أمل تجوب مخيم صبرا الفلسطيني، حيث توقفت الدورية قرب فتى يحمل مسدساً حربياً، وهي ظاهرة مألوفة في لبنان في ذلك الوقت، فحاولت الدورية اعتقال الفتى لكنهم فشلوا، وأفلت الفتى من أيديهم، وانطلق يعدو هارباً، وكانت هذه الحادثة بداية حرب دامية لم تنته إلا بعد شهر كامل، وفي اليوم التالي اقتحمت مليشيات أمل الشيعية مخيمي صبرا وشاتيلا الفلسطيني، وقامت باعتقال جميع العاملين في مستشفى غزة وساقوهم مرفوعي الأيدي إلى مكتب أمل في أرض جليل، كما منعت القوات الشيعية الهلال الأحمر وسيارات الأجهزة الطبية من دخول المخيمات الفلسطينية، كما قطعت القوات الشيعية لحزب أمل إمدادات المياه والكهرباء عن المستشفيات الفلسطينية، وأفاد بعض شهود العيان أن الحرائق شبت في مستشفى غزة، وفي الساعة السابعة من نفس اليوم تعرض مخيم برج البراجنة الفلسطيني لقصف عنيف بقذائف الهاون من عدة جهات عندما أصدر الشيعي الخبيث نبيه بري أوامره لقيادة اللواء السادس في الجيش اللبناني بمشاركة قوات حزب أمل، في ذبح مسلمين السنة في لبنان، ومن الجدير بالذكر ـ إخواني في الله ـ أن جميع أفراد اللواء اللبناني السادس كلهم من طائفة الشيعة الحاقدة على أهل السنة، حيث خاض هذا اللواء معارك في منتهى الشراسة ضد المسلمين العزل من أهل السنة، في بيروت الغربية.

وفي يوم الثلاثاء 21/5/1985م وفي تمام الساعة السابعة صباحاً وجه اللواء السادس الشيعي اللبناني نداءات بواسطة مكبرات الصوت، إلى سكان المخيمات الفلسطينية السنة تطالبهم بإخلاء هذه المخيمات وعندها سارعت العائلات على الفور بالفرار من منازلها واللجوء إلى المدارس والمساجد والأحياء الآمنة، وبعد نصف ساعة تماماً أي: في تمام الساعة السابعة والنصف، بدأ القصف الشيعي المركَّز من قبل حزب أمل حتى إن بعض التقارير قالت: إن طفلاً من المصابين يموت كل خمس دقائق، حيث بلغ عدد القتلى في هذين اليومين الاثنين والثلاثاء إلى مائة قتيل وخمسمائة جريح من أهل السنة، سكان المخيمات الفلسطينية، حيث حصد حزب أمل الشيعي الرجال والنساء والأطفال، ولم يتوقفوا عند هذا الحد، بل امتدت أيديهم القذرة لتطول المستشفيات ودار العجزة لأهل السنة، ومن الفظائع التي ارتكبتها قوات أمل الشيعية الاثنا عشرية بحق الفلسطينيين الآمنين في المخيمات ما ذكرته صحيفة ريبو بليكة الإيطالية من أن فلسطينيا من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثاً في مخيم شاتيلا أمام عناصر أمل الشيعية طالباً منهم الرحمة، فكان الرد عليه عدة طلقات غادرة استقرت في جسده البريء. كما ذكر مراسل صحيفة الساندي تليغراف في بيروت أن عدداً من الفلسطينيين قتلوا في مستشفيات بيروت، وأن مجموعة من الجثث الفلسطينية قد ذبح أصحابها من أعناقهم كما تذبح الشياه، وكشف ناطق فلسطيني النقاب عن قيام قوات أمل الشيعية بنسف أحد الملاجئ في يوم 26/5/1985م والذي كان يتواجد فيه المئات من الشيوخ والأطفال والنساء في عملية دنيئة بربرية، وذكرت شاهدة عيان أنها رأت أحد أفراد مليشيا قوات أمل الشيعية يذبح بحربة بندقيته ممرضة فلسطينية في مستشفى غزة لأنها احتجت على قتل جريح أمامها، كما ذكرت بعض وكالات الأنباء بأن قوات أمل الشيعية قامت باغتصاب 25 فتاة فلسطينية من أهالي مخيم صبرا، وعلى مرأى من أهالي المخيم فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

ننتقل إلى تفجيرات عام 1409 للهجرة في مكة المكرمة على يد شيعة الكويت:

ففي عام 1409هـ قامت مجموعة من شيعة الكويت والمنتسبون إلى خلية السائرون على خط الإمام الخميني، والمتفرعة من حزب الله، وهم كلٌّ من منصور حسن المحميد، وعلي عبد الله كاظم، وعبد العزيز حسين شمس، وعبد الوهاب حسين بارول، وهاني حبيب السري، وحسن عبد الجليل الحسيني، وعادل محمد خليفة، وصالح عبد الرسول ياسين، الذين قاموا بتفجيرات بمكة المكرمة شرفها الله تعالى وحرسها، في موسم الحج لعام 1409 للهجرة، بجوار بيت الله المعظم بعد أن تم تسليم المواد المتفجرة لهؤلاء الجناة من قبل مسؤول السفارة الإيرانية في دولة الكويت واسمه محمد رضا غلول، ونتج عن هذه التفجيرات قتل وجرح العديد من حجاج بيت الله، حيث بلغت الإصابات في ضيوف بيت الله تعالى إلى حروق شديدة وخطيرة، إضافة إلى تجمعات دموية في الصدر وانفجار في طبلات الأذن، وجروح متهتكة، ونزيف داخلي، إضافة إلى تمزق أوتار العضلات وشلل في الأقدام.

ننتقل إلى هدم مسجد فيض السني في مدينة مشهد الإيرانية على أيد الشيعة الاثنا عشرية عام 1414 للهجرة.

ففي ليلة الاثنين 19/8/1414هـ والموافق لذكرى وصول الخميني إلى إيران، وحيث تحتفل الدولة الإيرانية بتلك المناسبة أشد الاحتفالات، حاصرت المخابرات الإيرانية مسجد فيض لأهل السنة في مدينة مشهد حصاراً عنيفاً، ثم استقدمت خمس عشرة جرافة كبيرة، وبعد منع الناس من التردد حول المسجد، بدأت الجرافات الشيعية في العمل من خارج المسجد طوال الليل في هدم الجدران والأبواب باتجاه الداخل، دون أن يفرغ المسجد من المصاحف والسجادات والمكتبة الموجودة فيه، واقتيد إلى السجن كل من كان في المسجد، غير من قتل تحت الجرافات من أهل السنة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

طباعة


روابط ذات صلة

  المصطلحات الشرعية في الميزان ( 1 )  
  المصطلحات الشرعية في الميزان (2)  
  مـــــن هــــــم الرافضـــــــة ( 1 )  
  مـــــن هــــــم الرافضـــــــة (2)  
  مـــــن هــــــم الرافضـــــــة (3)  
  الفتوى الخامنئيه سياسية أم دينيــة ؟؟؟  
  ماهو الفرق بين الشيعة والرافضة ؟  
  (( حقوق آل بيت النبي ومكانتهم ))  
  (( قصة عن نكاح المتعة أعجبتني ))  
  (( من أقــــوال الروافض السفهاء ))  
  العهد المعهود والميثاق المأخوذ عند الشيعة الروافض  
  عقيدة الشيعة الإمامية الإثني عشرية (1)  
  عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية ( 2 )  
  عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية (3)  
  عقيدة الشيعة الإمامية الأثنى عشرية ( 4 )  
  أقول العلماء في الأثنى عشرية السفهاء ( 1 )  
  أقوال العلماء في الأثني عشرية السفهاء ( 2 )  
  مرجع إيراني: إنكار وصاية المرشد مثل إنكار الله!!  
  (( يا رافضي سبب سقوط بغــــداد خيانـــة ابن العلقمـــــي ))  
  (( بيعـــة الإمـام عـــلي لخليفــة النبي )) صلى الله عليه وسلم  
  (( أسباب اعتقاد الشيعة بتحريف القرآن ))  
  (( يارافضي هذه صحيح أحاديث فضل معاوية الصحابي )) رضي الله عنه  
  النظر في آثار وروايات المهدي المنتظر ( 1 )  
  الرد الجلي على الرافضي كمال الحيدري الدعي ( 1 )  
   (( الشــــيعة والقـــــــــــــرآن ))  
  (( آل البيت عند أهل السنه والجماعة ))  
  اليــد الجليــة في المظاهـــرات البحرينيـــة ( 1 )  
  اليــد الجليــة في المظاهــرات البحرينيــة ( 2 )  
  الرد على الفجار في شرب الخمر للصحابة الأبرار ( 1 )  
  السياحة الإيرانية إلى مصر السنية  
  الرد على شبهة أن الصحابة والتابعين كانوا يسبوا ويبغضوا علياً رضي الله عنه  
  (( ومضت ليلة الشرك الأكبر عند الروافض ))  
   من قتل الحسين يا شيعة الحسين ؟؟!  
  قـول المَهَــرَة في عقيدة البهـرة ( 1 )  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 908497

تفاصيل المتواجدين