بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
هل شفاعة النبي يوم القيامة للمسلمين وغير المسلمين؟ والرد على المردفين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رد الشبهات على من قال بفناء النار أو إلغائها ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || (( جولة في الصحافة العالميةالسبت 17 ديسمبر))
::: عرض الخبر : (( جولة في الصحافة العالميةالسبت 17 ديسمبر)) :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : (( جولة في الصحافة العالميةالسبت 17 ديسمبر))
تاريخ الاضافة: 17/12/2011
الزوار: 654

مغزى "المتظاهر" على غلاف "التايم" ـ ثورة سنة أولى ـ سورية: استنزاف عسكري للنظام ـ عراق الربح والخسارة ـ هيا‏..‏ نوقف هذا العبث‏!‏ ـ "لنحتل"، حركة في الاتجاه الخاطئ".

مغزى "المتظاهر" على غلاف "التايم"

الوجه الذي ظهر على غلاف مجلة "تايم" ليرمز الى "المتظاهر" الذي اختارته المجلة ليكون شخصية العام كان وجه امرأة بلا ملامح محددة، قد تكون من مصر أو من نيويورك، كما تكتب نينا باور في صحيفة الغارديان.

هذا يرمز، في رأي الكاتبة، إلى أن الاحتجاجات التي أطاحت بأنظمة وغيرت الكثير كانت من فعل جماهير بلا قيادة محددة الملامح.

وتقول الكاتبة ان وراء تلك الصورة التي تفتقر الى ملامح محددة هناك أشخاص بملامح شخصية يتعرضون للاعتقال أو التعذيب أو حتى للقتل.

وتنوه في مقالها الى أن موقف الاعلام والسياسيين من الاحتجاجات ليس موحدا، فتلك الحكومات الأوروبية التي رحبت بالربيع العربي وعبرت عن دعمها له لم تتوان عن قمع "ربيع بلادها"، من اليونان الى روسيا الى الولايات المتحدة.

كذلك فإن وسائل الإعلام التي لهثت وراء الربيع العربي لم تكترث كثيرا للمظاهرة التي نظمت في لندن احتجاجا على نتائج الانتخابات في الكونغو الديمقراطية.

وتختم الكاتبة مقالها بالقول: يجب دعم المنظمات التي تؤازر المحتجين وتقدم الدعم للجرحى والمعتقلين، حيث "وراء كل محتج هناك احتمال تعرضه للانتقام من السلطات، وإلى جانب كل احتجاج يحظى بالحفاوة هناك الكثير من الاحتجاجات التي يجري تجاهلها".

ثورة سنة أولى

في صحيفة دار الخليج, نقرأ, في مثل هذا اليوم من العام الماضي أعلن الشاب التونسي محمد البوعزيزي بحرق نفسه، من دون أن يدري، حركة تغيير انطلقت من بلده، ثم اتسعت لتعم دولاً عربية، عانت لعقود من أنظمة بدت لوهلة عصية على أي تغيير أو تبديل .

لقد فتحت ثورة الياسمين في تونس، الأبواب أمام شعوب عربية عدة كي تتحرك وتحطم حاجز الخوف وتقول كلمتها “الشعب يريد تغيير النظام”، وتدفع غالياً من دم شبابها في مواجهة أجهزة قوى القمع الرسمية التي لم تترك وسيلة إلا واستخدمتها لمنع التغيير .

على الرغم مما اعتور عدداً من الثورات من ثغرات باعتبارها كانت ثورات شعبية تفتقد التنظيم والبرنامج، فإنها نجحت في كسر قيود الاستبداد والظلم، وفرض وقائع جديدة على الأرض، من أبرزها التوق إلى الحرية والديمقراطية والعدالة، وها هي تستكمل حركة التغيير التي بدأتها في تونس مع وفاة البوعزيزي، على أمل أن تصل إلى أهدافها من دون مزيد من الدماء والتدخلات، ومن خلال وعي بالمخاطر التي تستهدف الأوطان، لأن ثمة من ينتظر أية ثغرات ممكنة للنفاذ من خلالها لسرقة التضحيات وتحويلها لمصلحته .

سورية: استنزاف عسكري للنظام

نقرأ في رأي القدس العربي, يبرر المقربون من النظام السوري اصراره على المضي قدما في حلوله الامنية الدموية بالقول بان لديه، اي النظام، قناعة راسخة، بان اي تنازل مهما كان صغيرا لمطالب الشعب السوري في الحريات يعني انهياره بالكامل، لانه يعرف جيدا ان سلسلة هذه المطالب طويلة جدا، ولن تنتهي الا بنهاية النظام، وتقديم كل رموزه المتورطة في القتل وسفك الدماء الى المحاكم بتهم اقلها ارتكاب جرائم حرب.

هذه القناعة الراسخة تظل افتراضية، ويستخدمها الجناح المتطرف الموغل في القتل كذريعة لتعطيل الاصلاحات والاستمرار في سيطرته على مقدرات البلاد بالتالي، بمعنى انها لم تتم تجربتها على ارض الواقع لكي نسلم بالنتائج المترتبة عليها وفق تصورات هذا الجناح، اي انهيار النظام في نهاية المطاف.

الازمة السورية تدخل مرحلة 'العسكرة'، وربما الحرب الاهلية الطائفية ايضا، والعسكرة هي بداية او التمهيد للتدخل الدولي او الاقليمي في معظم الاحيان، والمثال الليبي ما زال ماثلا في الاذهان.

عراق الربح والخسارة

قال أمجد عرار في صحيفة دار الخليج:ماذا حققت أمريكا لنفسها هذه المدة من احتلال العراق؟ هذا السؤال يستطيع الشعب الأمريكي أن يطلب إجابة عنه من قيادته، ليعرف إن كان هناك من جدوى للشعب الأمريكي تستحق تقديم آلاف الجنود قتلى وجرحى وصرف مليارات الدولارات على حرب لا عدل فيها إلا بقدر ما في القبور من حياة . ثم ليعرف أن الجيش الأمريكي كان في العراق وأفغانستان عندما دخلت الولايات المتحدة وحلفاؤها في أزمة مالية مازالت تتفاعل، ومن المشكوك فيه أن تستطيع الخروج منها مادام جشع الرأسمالية وعدوانية الإمبريالية هي التي تتحكم في السوق المعولمة ورقاب العباد .

هناك طرف وحيد هو المستفيد من تدمير العراق وسقوط هذا الكم من دماء العراقيين والعسكريين الأمريكيين . هذا الطرف هو الكيان “الإسرائيلي” الذي خرج بأرباح صافية . فهو تخلّص من قوة عربية وإقليمية باتت بلا أظافر في منطقة محكومة بصراع مزمن وكانت إحدى أركان هذا الصراع . “إسرائيل” ربحت لأن كفتها ترجح لمجرد انتزاع أي وزن في الكفة المقابلة، ربحت لأنها تعرف أن استفحال الفتنة في أوساط أي مجتمع عربي يمدّها بمزيد من الأسلحة . هي تربح من كل خسارة في الجانب العربي، بل إن قوتها مستمدة دائماً من ضعف العرب وعجزهم وتصرفهم خلافاً لمصالح شعوبهم ومستقبلها .

العراق والسيادة الكاملة

جاء في رأي البيان الاماراتية, يدور في الأوساط العراقية الآن سؤال مهم يتمحور حول مستقبل العراق بعد الانسحاب الأميركي، وقد تباينت الإجابة عن هذا السؤال بين توقع أن يعقب هذا الانسحاب انتشار واسع لموجة العنف، وبين توقع العكس أي أن الانسحاب الأميركي سيؤدي إلى تغيير في موازين القوى لصالح العملية السياسية.

وإذا كانت هاتان الرؤيتان هما السائدتان على وفق ما يتضح من الأحداث فإن القراءة السليمة يجب أن لا تغفل ما وراء هذه الأحداث من تعقيدات، فالدور الأميركي لم ينته حقا وإن غاب ظاهريا لأن أميركا ربما تريد أن تراقب من بعيد بعد أن وجدت أن المراقبة المباشرة أبهظ كلفة وأقل دقة وأثراً، وليس ببعيد أن يأخذ الدور الأميركي شكلا آخر بعد أن تسفر القراءة الأميركية عن أهدافها الأبعد ومضامينها الأعمق، فتخلي أميركا عن بعض أوراقها لا يعني أنها قد تخلت عن كامل دورها المحدد على وفق إستراتيجيتها السياسية والعسكرية.

هيا‏..‏ نوقف هذا العبث‏!‏

ومما جاء في صحيفة الاهرام,ربما لا يدرك الكثيرون أن ثمة علاقة موضوعية بين ما يجري في منطقة ميدان التحرير وما يجري في مصر كلها‏,‏ من أقصي الشمال إلي أقصي الجنوب وهي ليست علاقة عواطف ومشاعر‏,‏ وإن كان فيها شيء من ذلك بل هي علاقة مصالح وسياسة واقتصاد ودين‏!‏

إن الملاحظ, منذ تفجر ثورة يناير, أنه كلما هدأت الأمور في التحرير انعكس هذا الهدوء علي كل ربوع الوطن المصري, والعكس بالعكس.. سادت الفوضي والغوغائية والاضطرابات كلما دق قلب مصر بالخوف والفزع.. ويترتب علي ذلك ان أي طرف يريد ان يضرب مصر في مقتل عليه أن يوجه طعنته الأولي إلي ميدان التحرير.

علي كل واحد منا أن يسأل نفسه: هل أنا راض عما يجري في التحرير الأن, فاذا جاءت الاجابة بنعم.. إذن فلتستمر الفوضي إلي ما لا نهاية.. لكن لو أتت الاجابة: لا لسنا راضين, فسيكون علي المصريين ان يرفعوا أصوات الاحتجاج علي هذا العبث الذي نراه الأن, هيا نقولها كلنا بصوت واحد: لا.. وألف لا لتلك الفوضي!

"لنحتل"، حركة في الاتجاه الخاطئ"

صحيفة الديلي تلغراف بدورها تكتب عن المحتجين، حيث ترى كاتبة المقال، روث بورتر، أن الناشطين في الحركات التي أطلقت على نفسها إسم "لنحتل" يقولون انهم يمثلون 99 في المئة من الشعب، وقد يكونون محقين في ذلك اذا أخذنا بعين الاعتبار الموقف الشعبي من وضع الحكومات أموال دافعي الضرائب تحت تصرف البنوك المأزومة.

لكن، تقول كاتبة المقال، الشعارات التي ترفعها تلك الحركات تتوقف عند "الاحتلال"، ولا تتجاوز ذلك الى صياغة برنامج محدد للخروج من الأزمة.

وترى أن الأنظمة جربت الكثير من التوجهات الاقتصادية، منها عدم التدخل بقوانين السوق، ومنها التدخل عند الضرورة، ولم تكن النتائج إيجابية.

تقترح الكاتبة على نشطاء الاحتجاجات أن يتطوعوا لصياغة رؤى للخروج من المأزق، "فبدلا من التركيز على ما نعرفه جميعا وهو أن نظامنا الرأسمالي قد تعرض للاتلاف من خلال تدخل الدولة التي سمحت للبعض بالمغامرة على حساب الآخرين فان على المحتجين أن يفكروا في كيفية إصلاح الدولة".

وتقترح الكاتبة على الناشطين أن يغيروا أجنداتهم باتجاه التطوع بوضع خطة لإصلاح النظام البنكي حتى لا يكون بحاجة لأموال دافعي الضرائب لإنقاذه، أو التفكير في إمكانية استخدام القطاع الخاص في النظام التعليمي بما يوفر فرصا أفضل لتعليم الأطفال.

قد لا يكون أولئك النشطاء يملكون الخبرة في الحقول المذكورة، ولكنهم أثبتوا أنهم يملكون القدرة على التنظيم للمساهمة الفعالة في حل مشاكل المجتمع، كما تقول الكاتبة.




طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 978088

تفاصيل المتواجدين