بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل من عليه قضاء رمضان يقضيه في شعبان ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رفع الإشكال في حديث " إذا انتصف شعبان فلا تصوموا " . ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     حكم تخصيص النصف من شعبان بصيام او قيام ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     يا أهل غزة لا تحزنوا إن الله معكم ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || جولة في صحافة الأحد 4 نوفمبر
::: عرض الخبر : جولة في صحافة الأحد 4 نوفمبر :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : جولة في صحافة الأحد 4 نوفمبر
تاريخ الاضافة: 03/12/2011
الزوار: 659

كلمة حق لصالح العسكر ـ روسيا و”الناتو” ـ عهد جديد في اليمن ـ تركيا من «الكتاب الأحمر» إلى الدور «الأحمر» ـ  ثقل ميشال عون... ضمانة للنظام السوري!

مصر: كلمة حق لصالح العسكر

جاء في رأي القدس العربي الانتخابات التي شهدت المدن المصرية الكبرى مثل القاهرة والاسكندرية الجولة الاولى منها (بقيت جولتان) ابتداء من يوم الاثنين الماضي، جاءت نزيهة، شفافة، خالية من اي مشاكل والفضل في ذلك يعود الى المجلس العسكري الحاكم الذي اصر على اجرائها في موعدها وفق الجدول المحدد، وبعث بعشرات الآلاف من الجنود وقوات الامن لحماية صناديق الاقتراع، وتنظيم الصفوف، ومنع اي مشاكل.

هذا النجاح الكبير يستحق التوقف عنده، والاشادة به، رغم اعتراض الكثيرين على حكم العسكر وتلكئهم في مغادرة السلطة، فكأس المجلس العسكري الحاكم في مصر ليست فارغة تماما، والتقييم العلمي الموضوعي يقتضي الاعتراف بذلك، وذكر الايجابيات مثلما يتم التركيز على ذكر السلبيات.

صحيح اننا فرغنا لتونا من الجولة الاولى من الانتخابات وان هناك جولتين أخريين، ويجب عدم التسرع في اطلاق الاحكام والانتظار ريثما تنتهي الجولات جميعا، ولكن الصحيح ايضا ان المقدمات الصحيحة تقود غالبا الى نتائج صحيحة متوقعة، وهذا ما نراه في المشهد الانتخابي المصري حاليا في فصله الاول على الاقل.

 

إرهاق في مصر

ركزت صحيفة الديلي تلغراف على الأسلوب الذي أعلنت به لجنة الانتخابات نتائج المرحلة الأولى من التصويت.

وتحت عنوان "الانتخابات المصرية كادت تتحول إلى مهزلة كاملة"، قالت الصحيفة إن إعلان الجولة لأولى من نتائج الانتخابات في مصر كادت تتحول إلى كوميديا هزلية مع إعلان القاضي المسؤول عنها بأنه "مرهق جدا فلن يتمكن من إعلان النتائج".

وقال كاتب التقرير ريتشارد سبنسر إن القاضي عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة ـ الذي أعلن النتائج بعد يومين من التأخير ـ قال إن نسبة الإقبال كانت 62%، غير أن هذه أقل بكثير من نسبة 70% التي قدرتها السلطات من قبل وبررت بها هذا تأجيل الإعلان، وإن وصفها القاضي بأنها "الأفضل منذ أيام الفراعنة".

ويستطرد الكاتب فيقول إن القاضي قال إن الظروف التي تم فيها فرز الأصوات كانت صعبة حيث أنها تمت في "غرف لا يغمرها الضوء الكافي وكان من الصعب على اي أحد القيام بعمله كما يجب".

ويرى الكاتب أنه "كان من المتوقع حدوث بعض المشاكل في إجراء انتخابات حرة ونزيهة بعد سنوات من التزوير في الانتخابات في ظل نظام الديكتاتور المخلوع حسني مبارك إلا أن تبريرات رئيس اللجنة ستثير مخاوف البعض حول مدى سلامة هذه الانتخابات".

 

روسيا و”الناتو”

قال امجد عرار في صحيفة دار الخليج: آخر استطلاعات الرأي في روسيا يفيد أن 8% من المواطنين الروس يعدون حلف شمال الأطلسي (الناتو) شريكاً لروسيا، في حين أن البقية لا يعدونه صديقاً، وبالتأكيد يراه قطاع مهم منهم عدواً . لم يقل الاستطلاع ذلك لأن، الحديث بلغة العداء ليس محبّباً . هل من غرابة في نتائج الاستطلاع؟ نعم، لكن المراقبين لا يتّفقون على فحوى الغرابة وماهيّتها، فمثلاً إحدى وكالات الأنباء الغربية الناشرة للاستطلاع استخدمت تعبير 8 في المئة “فقط”، أي أنها تستغرب أن يكون بين الروس من لا ينظر إلى حلف (الناتو) ك “صديق” لبلادهم، كأنها تتجاهل أن الحلف أنشئ أصلاً لمواجهة روسيا التي كانت القلب والمحرّك للاتحاد السوفييتي السابق .

موسكو تريد أن تهدد الغرب مجدداً بعدم “اللعب بالنار” في موضوع تراه مصيرياً بشأن أمنها، ولتوصل رسالة مفادها أن روسيا المستكينة إبان الخروج من رحم مرحلة التفكك مطلع التسعينات، مرحلة وانقضت، وعلى الغرب أن يسلّم بعودة روسيا إلى الحلبة الدولية كقطب مضاد يستعيد التوازن الذي كان سائداً في العهد السوفييتي . وما التهديد الصادر عن الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف بأن روسيا ستنشر صواريخ إسكندر في منطقة كاليننغراد الغربية رداً على خطط الولايات المتحدة ببناء نظام مضاد للصواريخ في أوروبا، سوى رسالة أخرى ترفد التوجّه ذاته، كما أن المواقف الروسية بشأن سوريا وإيران تؤشّر إلى سخونة تستعيد أجواء الحرب الباردة التي قد تتحوّل إلى ساخنة، ولربما تشتعل إذا أصرّ الغرب على التصرّف كحاكم للعالم وموزّعاً للميراث .

 

عهد جديد في اليمن

ومما جاء في رأي البيان الاماراتية, بدأت المؤشرات الإيجابية تلوح بنهاية الأزمة في اليمن بعد اتفاق الحزب الحاكم مع المعارضة على توزيع الحقائب في حكومة الوفاق الوطني، ما يمهد لولادة وشيكة للحكومة التي ستدير المرحلة الانتقالية، بحيث تصبح مصلحة اليمن العليا هي القاسم المشترك الذي لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن نختلف عليه، أو نتباين حول الالتزام به.

ومما لاشك فيه ان المبادرة الخليجية نجحت في تجنيب اليمن الحرب الأهلية والتي كانت ستأكل الأخضر واليابس وستحصد من الأرواح أضعاف ما حصدته الثورة الشبابية، كما أنها تمثل نقطة ضوء في نفق اليمنيين المظلم الذي كاد ينتهي بحائط مسدود ظلت سماكته في ازدياد من يوم لآخر حتى ظن البعض أن اختراقه بات في حكم المستحيل.

والمؤمل أن تؤدي تلك الخطوة إلى انفراج الأزمة، وعودة الأمن والاستقرار والسلم الأهلي لربوع اليمن، وهو ما يتطلب من الجانبين تهيئة الأجواء التي تساعد على إنجاز التوافق.

 

سنة أولى ثورة!

نقرأ من مقال حسين شبكشي في "الشرق الأوسط" اللندنية, المصريون لا يزالون يحاولون تفسير الانتخابات الأخيرة، أو الجولة الأولى منها على الأقل، فهم لا يزالون يحاولون معرفة ما إذا كان الذي حصل لهم في الشهور الماضية هو ثورة أم انقلابا عسكريا.. وهل ما تتجه إليه البلاد الآن هو دولة مدنية أم دولة دينية؛ فهم اليوم يواجهون مراجعة كبيرة لتاريخهم المعاصر ويكتشفون أن «ثورة» 1952 لم تكن إلا انقلابا عسكريا بقيادة مجموعة من الضباط كرسوا بعدها حكما عسكريا مستبدا أعاق البلاد وقيد تنميتها وحد من حريات الشعب فيها، واليوم يستيقظ المصريون على خطاب ديني «جديد» عليهم مليء بالتنطع والتشدد والتطرف الذي لم يعهدوه ويعرفوه إلا في الحالات الشاذة جدا، ولكن ها هو اليوم «يدخل» البرلمان رسميا ويصبح جزءا من الحياة السياسية المعقدة، ويعتمد هذا الخطاب الديني مرجعيات وآراء وفتاوى «مختلفة» و«مغايرة» لما يصدر عادة من الأزهر ودار الإفتاء الرسمية، مما يعني أن هناك مسائل شائكة ومعقدة ستكون موجودة ومستحدثة على الساحة تتعلق بالأنشطة الاقتصادية وحقوق المواطنة لغير المسلمين وحق المرأة وغير ذلك من المسائل الحساسة.

ولعل أبرز نتائج الانتخابات حتى هذه اللحظة هو «غياب» رموز الثورة من شباب ميدان التحرير الذين صنعوا الثورة فعليا وضحوا لأجلها، لم ينالوا أي حظوظ للآن في أي ترشيح، مما ولد إحساسا لديهم بأن الثورة قد خطفت منهم بامتياز وحرمتهم حقهم فيها، وأن النتائج التي آلت إليها العملية الانتخابية هي مقدمة «لشكل» البلد القادم، وهو مختلف تماما عن أهداف الثورة الأساسية التي قامت من أجلها، ولكن هم أيضا يعلمون تماما أن صندوق الانتخابات هو الفيصل والحكم.

تركيا من «الكتاب الأحمر» إلى الدور «الأحمر»

في صحيفة دار الحياة قالمصطفى زين: «الكتاب الأحمر» أو «الدستور السري» وثيقة تحدد علاقات تركيا الإستراتيجية الدولية والتحديات التي تواجهها، ويعاد النظر فيها كل خمس سنوات.

الواقع أن استبعاد «الكتاب الأحمر» خطر «الرجعية الدينية» كان مصالحة «تاريخية» بين مؤسسة اتاتورك والإسلاميين الذين يمثلهم أردوغان وحزبه. مصالحة لعبت فيها الولايات المتحدة والحلف الأطلسي دوراً رئيسياً، فلا أحد يصدق أن العسكر التركي أصبح ديموقراطياً وأسلم أموره إلى الإسلاميين من دون تنسيق مع واشنطن التي سبقت انقرة في صياغة علاقات جديدة معهم، طالما أنهم يشتركون والجيش في العداء للتيارات اليسارية والقومية و «الراديكالية الدينية المتطرفة»، على ما جاء في التعديلات.

التحولات في السياسة التركية من «صفر مشاكل» إلى استعادة الدور القديم في العداء لإيران وسورية وروسيا، سبقتها تغيرات في سياسة الأطلسي، من حلف مهمته الدفاع عن أوروبا إلى مؤسسة تستخدم ذراعها العسكرية أينما شاءت واشنطن (ليبيا أحدث مثال). وفضلاً عن ذلك، فإن تحول العرب خلال «ربيعهم» من العمل على تكريس القيم الأوروبية في العدالة والحرية، والعداء للسلوك الإستعماري، إلى تكريس الواقع الديني والمذهبي، ساهم أيضاً في اندفاعة أردوغان وحزبه في هذا الإتجاه العدائي.

في ظل إسلامييها، تنفتح تركيا على محيطها بالأيديولوجيا الدينية، حاملة معها سياسات الولايات المتحدة والأطلسي، تمهيداً لتغيير الجغرافيا السياسية لهذا المحيط، من خلال مساعدة «الربيع» الذي يزهر حكومات تشبه حكومة «العدالة والتنمية» من دون جيوش تشبه جيش أتاتورك.

 ثقل ميشال عون... ضمانة للنظام السوري!

وننقل عن (الرأي العام) الكويتية من مقال خير الله خير الله, يفترض في النظام السوري الشعور حقّا بأنّ الأمور ليست على ما يرام بالنسبة إلى مستقبله. يكفيه التمعّن بالموقف الذي اتّخذه النائب اللبناني المسيحي ميشال عون كي يشعر بأن الامور لا تسير حسب الخطة المرسومة التي يمكن أن توصله إلى شاطئ الأمان...

رمى ميشال عون، وهو بحدّ ذاته نكتة سمجة اسمها «الجنرال»، بثقله خلف النظام السوري. والرجل ثقيل فعلا، ذلك أن الذين يقهقهون لنكاته السخيفة، إضافة إلى شخصه الكريم طبعا، هم الوحيدون الذي يتفوقون عليه بثقل الدم والسطحية. كيف يمكن للنظام السوري أن يكون له مستقبل آخر غير السقوط المريع ما دام عون، الحليف السابق لصدّام حسين يؤيده. هل من مصير لأيّ نظام يحظى بدعم «الجنرال» غير مصير صدّام ونظامه؟ إن ثقل ميشال عون يشكّل أفضل ضمانة للمصير القاتم الذي ينتظر نظاما يعتقد أن في استطاعته الانتصار على شعبه عن طريق القمع...

لا حاجة إلى تعداد أفضال النظام السوري على لبنان، بما في ذلك ادخال عناصر «الحرس الثوري» الإيراني إلى أراضيه، وذلك منذ توقيع اتفاق القاهرة المشؤوم الذي فرض على الوطن الصغير فرضا في العام 1969. وقتذاك، لم يتجرّأ أي من العرب على الخروج عن صمته وقول كلمة حق من نوع: لماذا الهرب إلى لبنان وإلى جنوبه تحديدا على الرغم من أنه لا يمتلك سوى قدرات عسكرية محدودة جدّا ويعتبر رسميا دولة «مساندة» وليس دولة «مواجهة»؟

تكمن المشكلة الاكبر التي تواجه النظام وادواته القمعية والمستفيدين منه من «الشبيحة» في أن سورية كلها تقف في وجه النظام. سورية كلّها تريد التغيير. من كان يتصوّر أن اهل السنّة في درعا سيقفون يوما في وجه النظام. إلى الامس القريب كانت درعا تعتبر من المدن التي يعتمد عليها النظام. كان اهلها واهل المناطق المحيطة بها من المحظيين الذين يمكن الاعتماد عليهم في عملية توسيع الرقعة الجغرافية الموالية بشكل مباشر للأسرة الحاكمة.

 

عقوبات أخرى على سورية

صحيفة الفاينانشيال تايمز تنشر تقريرا عن توقف نشاط شركة شل في سورية بعد قرار الاتحاد الأوروبي مقاطعة ثلاث من شركات النفط السورية الحكومية ضمن جهوده لتشديد الضغوط على حكم الرئيس السوري بشار الأسد.

تقول الصحيفة إن الاتحاد الأوروبي قد أدرج الشركة العامة للبترول وشركة الفرات للنفط والشركة السورية للنفط في القائمة السوداء.

وترى الصحيفة أن هذه الخطوة تشكل ضربة كبيرة لسورية حيث يعتقد دبلوماسيون أنها ستعيق إنتاجها من النفط.

دبابة سورية

وتضيف الفاينانشيال تايمز أن مسؤولين في صناعة النفط يعتقدون أن شركات نفط أوروبية أخرى تعمل في البلاد بما فيها توتال الفرنسية و"غلف ساندس بتروليوم" المسجلة في بريطانيا ستتحذو حذو شل.

وتقول إن غلف ستاند أعلنت التزامها بالعقوبات الأخيرة التي فرضها الاتحاد الأوروبي إلا أنها لم تعلق على كيفية تأثير ذلك على عملياتها.

وترى الصحيفة أنه رغم أن سورية بلد صغير من حيث إنتاج النفط الخام فإن أسواق النفط العالمية ضعيفة بحيث أخذت بالفعل تلمس تأثير نقص الخام السوري، "فقد ارتفع سعر نفط أورال الروسي القريب بنوعيته من النفط السوري بشكل حاد مقابل خام برنت المستخدم كمعيار عالمي لأسعار النفط".

وتضيف أن الحزمة الأخيرة من العقوبات التي فرضها الاتحاد ستعرقل جهود دمشق لضمان الحصول على مشتقات البترول التي تحتاجها حسبما ما أفادت مصادر مطلعة في صناعة النفط وذلك بسبب حظر التعامل مع الشركة السورية للنفط .

وتوضح الفاينانشيال تايمز أنه رغم أن سورية دولة منتجة للنفط إلا أنها لا تملك الإمكانيات الكافية لتكريره للوفاء باحتياجاتها، وإنها تلجأ عادة إلى شراء السولار وغازات النفط المسال من منطقة البحر الأبيض المتوسط.

وترى الصحيفة أن العقوبات ربما جاءت نعمة لشل لتكون لها ذريعة للخروج من بلد يمثل نسبة ضئيلة جدا في الأسواق العالمية لكن يمثل عبئا على سمعة الشركة.

وتوضح الصحيفة ان دبلوماسيين أوروبيين قد بدأوا محادثات غير رسمية لتحديد الكيانات السورية التي يمكن استهدافها في جولة العقوبات المقبلة رغم أن ذلك يتطلب أسابيع من التفاوض والدراسات القانونية قبل الاتفاق على أي عمل.

وتضيف أن بعض الدول تحرص على أن يتم التركيز على النظام المالي للبلاد الذي نجا في الماضي من العقوبات لأسباب منها معارضة قبرص المجاورة لفرض هذه العقوبات.





طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 908637

تفاصيل المتواجدين