بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل من عليه قضاء رمضان يقضيه في شعبان ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رفع الإشكال في حديث " إذا انتصف شعبان فلا تصوموا " . ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || ((جولة في الصحافة العالمية اليوم الخميس ))
::: عرض الخبر : ((جولة في الصحافة العالمية اليوم الخميس )) :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : ((جولة في الصحافة العالمية اليوم الخميس ))
تاريخ الاضافة: 01/12/2011
الزوار: 708

مصر تبحث عن نفسها! ـ الإخوان في الصدارة.. أين المفاجأة؟ ـ فضائح الاحتلال في العراق ـ لماذا العودة إلى ملف إيران النووي الآن؟ ـ حكومة الوفاق ومستقبل اليمن ـ حبل المشنقة يضيق على عنق الأسد.

مصر تبحث عن نفسها!

قال وحيد عبد المجيد في صحيفة الاتحاد: عندما يحتدم الخلاف على مدى زمني لا يتجاوز سبعة أشهر، فهذا يعني أن الصراع ليس على نقل السلطة في حد ذاته، بل على القوة والنفوذ وأدوار الأطراف المختلفة في المرحلة القادمة وموقع الشباب الذي قام بالدور الأكبر في التمهيد لثورة 25 يناير في النظام السياسي الجديد. إنه، بهذا المعنى؛ صراع على صورة مصر في قادم الأيام، ومن يرسمها وكيفية تحقيق ذلك.

ورغم الطابع الشبابي الغالب في الاحتجاجات المطالبة بنقل السلطة "الآن وفورًا"، فالصراع ليس جيليًّا في المقام الأول، فهو صراع سياسي تبحث مصر في ثناياه عن نفسها وتحدد نتائجه صورتها لعقود قادمة.

ومع ذلك، تظل أزمة عدم الثقة هي المحرك الأساسي لهذا الصراع لأن الأجيال الجديدة هي الأكثر قلقًا والأشد ميلاً إلى الشك في أي ترتيب للأوضاع يحدث بعيدًا عنها وبدون مشاركتها. وهذا ما يفسر عدم اقتناعها بالجدول الزمني الذي تم إعلانه لنقل السلطة في موعد لا يتجاوز 30 يونيو القادم، وعدم ثقتها في إمكان الالتزام به في ظل استمرار خريطة الطريق التي أرساها الإعلان الدستوري الصادر في 30 مارس الماضي. فوفقًا لهذه الخريطة تجرى الانتخابات البرلمانية أولاً في الفترة من 28 نوفمبر إلى منتصف مارس 2012، ثم يجتمع البرلمان لانتخاب جمعية تأسيسية تضع مشروع الدستور لطرحه في استفتاء عام، على أن يعقب ذلك تحديد موعد الانتخابات الرئاسية. وقد تم إقرار تلك الخريطة في حينها، رغم حدوث خلاف عليها ومطالبة بعض القوى السياسية بأن يبدأ المسار الانتقالي بإصدار الدستور الجديد أولاً، ثم إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية.

 

درس آخر للطغاة

قالت صحيفة الأهرام المصرية: بالإقبال الشديد على الاقتراع والمظهر الحضاري الذي ظهر به الناخبون في طوابير طويلة امتدت لمئات الأمتار‏,‏ منتظرين دورهم في هدوء واحترام لبعضهم بعضًا‏.

فنَّد الشعب المصري مزاعم الطغاة الذين جثموا على صدره عشرات السنين بحجة الحفاظ على الاستقرار والتحول التدريجي للديمقراطية حتى لا تحدث فوضى, وفنَّد الناخبون بصفة خاصة ما نسب من قول للرئيس المخلوع: أنا أو الفوضى زاعمًا أن مصر بدونه ستتحول إلى معقل للإضطرابات والفوضى, وأنه هو صمام الأمن والاستقرار.

ويبقى أن يعض الشعب على حقه في الديمقراطية بالنواجذ, لا يسمح لمسئول بمصادرة هذا الحق ولا لفلول بإفساده عليه ولا لبلطجي بتشويه المظهر الحضاري الذي تجلى من الناخبين ومعظم المرشحين في المرحلة الأولى من الانتخابات, يجب الاستفادة من الأخطاء التي وقعت خلال عملية الاقتراع لمنع تكرارها في المرحلتين الثانية والثالثة والإعادة, وبهذه المناسبة نقول لحكومة عصام شرف والمجلس العسكري الأعلى: شكرًا لما بذلتموه من جهد وتحليتم به من صبر وكتم للغيظ في واحدة من أصعب الظروف التي مرت بها مصر والحمل الذي تنوء به الجبال فحملتموه على أكتافكم, وشكرًا لرئيس الوزراء المعين كمال الجنزوري لقبوله تحمل عبء استكمال المسيرة, داعين الله تعالى أن يوفقه في اختيار الوزراء المناسبين للمرحلة الحرجة والقيام بعملهم على أفضل وجه, ورجاء للجماهير أن يعطوهم الفرصة لإثبات قدرتهم على تحمل المسئولية وألا يقلقوا لأن عقارب الساعة لم يعد ممكنًا أن تعود إلى الوراء.

 

الإخوان في الصدارة.. أين المفاجأة؟

جاء في رأي القدس العربي: إحراز حزب "الحرية والعدالة" الجناح السياسي لحركة الإخوان المسلمين في مصر تقدمًا في الانتخابات المصرية البرلمانية في المرحلة الأولى أمر غير مفاجئ على الإطلاق، ولكن المفاجأة الكبرى تتمثل في حلول التيار السلفي في المركز الثاني، ومتقدمًا في بعض المناطق على الكتلة المصرية ذات الطابع الليبرالي، النتيجة التي يمكن استخلاصها من انتخابات الربيع العربي هي أن فرص الإسلاميين في الفوز والحصول على المقاعد الأكبر في البرلمانات المنتخبة باتت الظاهرة اللافتة للنظر، طالما أن هذه الانتخابات حرة وشفافة مثلما هو حال كل الانتخابات التي جرت حتى الآن في تونس ومصر والمغرب، وقريبًا في اليمن.

هذا الفوز يشكل عبئًا وامتحانًا كبيرين بالنسبة إلى الإسلاميين، من حيث الارتقاء إلى مستوى توقعات ناخبيهم أولاً وتلبية تطلعاتهم في إقامة الحكم الرشيد القائم على العدالة والقضاء المستقل والانحياز إلى الطبقات الفقيرة، وتوفير فرص العمل للشباب.

 

فضائح الاحتلال في العراق

نقرأ في افتتاحية صحيفة دار الخليج, يكفي ما ينكشف من فضائح عن ممارسات جنود الاحتلال في حق العراقيين، وهي جرائم ضد الإنسانية يندى لها الجبين، ويبدو أن ما ارتكب في معتقل "أبو غريب" لم يكن سوى نقطة في بحر إجرام الاحتلال، وستأتي الأيام، خصوصًا بعد الجلاء عن العراق نهاية هذا العام، الذي يظهر فيه الكثير من المستور من فظائع المحافظين الجدد في بلاد الرافدين.

الاحتلال احتلال، أكان في العراق أم في فلسطين وليس هناك احتلال يمكن أن يحمل خيرًا، أو أن يزرع بذرة خير، ولهذا يبرز التماثل، وثمة استنساخ في الأساليب وفي العبارات، خصوصًا في الحالات الإجرامية والتعذيب والتمثيل بجثث الضحايا والسخرية منها، من النماذج المثبتة والموثقة التي لا يجوز أن تمر هكذا من دون مساءلة ومن دون محاسبة.

الآن مع اقتراب موعد جلاء الاحتلال نهائيًّا عن العراق، يؤمل أن تبقى جرائم التعذيب والقتل في الذاكرة، وألا يتوقف السعي للمساءلة والمحاسبة ليكون من مارس هذا الإرهاب البيِّن عبرة لمن يعتبر.

 

لماذا العودة إلى ملف إيران النووي الآن؟

جاءت النتائج المعلنة للقاء وزير الدفاع الأمريكي، ليون بانيتا رئيس الحكومة "الإسرائيلية"، بنيامين نتنياهو، وتصريحاته التي أعقبت ذلك، لتؤكد صحة ما توصلنا إليه بالمقالة السابقة، عن صعوبة إقدام إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، على قيادة تحالف عسكري بمشاركة الكيان الصهيوني، بهدف توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية.

تهدف إدارة أوباما، بتكرار هذه التصريحات، إلى البروز بمظهر الحياد، فيما يتعلق بأي هجوم عسكري "إسرائيلي" قد تقدم عليه ضد إيران، في محاولة للتنصل من شبهة التنسيق مع "الإسرائيليين"، حول الملف النووي الإيراني . لكن ذلك لا يغير كثيرًا من الحقيقة التي يعرفها الجميع، عن الترابط الاستراتيجي بين الإدارتين الأمريكية و"الإسرائيلية". إن هذا الترابط الاستراتيجي يجعل من الصعوبة التسليم بإمكانية عدم معرفة الأمريكيين لخطط واستراتيجيات حلفائهم الصهاينة، خاصة أن هذه التصريحات، تتزامن مع الإعلان عن استعداد لتدريبات عسكرية أمريكية- "إسرائيلية" مشتركة، يشارك فيها 5 آلاف جندي من جيشيهما.

يبدو أن جميع الأطراف المعنية بقضية الملف، تعمل على خلط الأوراق، وأن الأمريكيين ليسوا في وارد الدخول في مغامرة عسكرية أخرى، بعد فشل مشاريعهم في العراق وأفغانستان، فهم الآن في وضع مشابه لحالهم بعد هزيمتهم في الهند الصينية في نهاية الستينيات من القرن المنصرم، فقد سادت آنذاك ما عُرف في حينها بعقدة فيتنام، العقدة التي تسببت في امتناع المؤسسة العسكرية الأمريكية لعقدين من الزمن، عن الدخول في أية حرب على مستوى العالم، والاكتفاء بالمكاسب التي حققوها، بعد الحرب الكونية الثانية، في صيغة قواعد وأحلاف ومعاهدات، وكانت حرب الخليج الثانية، التي قادها الرئيس الأمريكي، بوش الأب والنصر السريع الذي تحقق للأمريكيين فيها، مفتاحًا للتخلص من تلك العقدة.

 

المسألة الإيرانية

"إذا ما تعثرت بحجر في الطريق فلابد أن إنجليزيًّا هو الذي وضعه"، بهذا المثل تشير صحيفة الفاينانشيال تايمز إلى العداء وانعدام الثقة المتأصل اللذين شكَّلا العلاقة بين بريطانيا وإيران ـ حسب رأيها ـ على مدى أكثر من نصف قرن.

ويأتي اقتحام متظاهرين إيرانيين لمباني للسفارة البريطانية في طهران وقرار بريطانيا إغلاق السفارة الإيرانية في لندن وإجلاء الدبلوماسيين البريطانيين من طهران فيزيد العلاقات السيئة تدهورًا.

تحتل قضية السفارة البريطانية مساحة بارزة في الصحف البريطانية الخميس. ترحب الصحف في مجملها برد الفعل البريطاني على الهجوم، وتربطه بالخشية من مشروع إيران النووي واحتمالات امتلاكها السلاح النووي.

وترفض هذه الصحف تمامًا تبريرات السلطات الإيرانية بأن المتظاهرين تصرفوا من تلقاء أنفسهم دونما إيحاء أو تصريح بقبول تلك السلطات لهذه الخطوة، حتى أن روسيا المدافعة عن طهران في أغلب الأحيان قد نددت بهذا الهجوم حسب قول الفاينانشيال تايمز.

وترى الصحيفة أن على وزراء الخارجية الأوروبيين الذين سيجتمعون اليوم تحديد أفضل السبل للرد على إيران، إذ سيشكل امتلاك إيران للأسلحة النووية كارثة، وقد يشعل شرارة سباق تسلح يزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط، إلا أن التدخل العسكري ليس بأشد جاذبية، وقد لا يؤدي إلى أكثر من مجرد إبطاء المشروع النووي الإيراني، في حين قد يسفر عن حرب إقليمية كبرى.

وتخلص الفاينانشيال تايمز إلى أن ذلك يفضي بنا إلى اللجوء إلى الخليط الحالي من العقوبات والدبلوماسية كأفضل الخيارات المتاحة.

 

حكومة الوفاق ومستقبل اليمن

جاء في البيان الإماراتية, المشاورات الحكومية المستمرة في اليمن من أجل تشكيل حكومة الوفاق الوطني، بحسب المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، يفترض أن تعبر باليمن نحو شط الأمان. هذه المشاورات بين فريقي الحكم والمعارضة، التي لن تبقي على هذا المسمى بعد إشهار الحكومة، تهدف قبل كل شيء إلى تمهيد الطريق نحو يمن جديد وسعيد يتجاوز المطبات السياسية التي يعانيها منذ أعوام عديدة من الشمال إلى الجنوب.

على الحكومة اليمنية التي سترى النور خلال الأيام المقبلة أن تعي المهمة الحساسة الملقاة على عاتقها في فرض هيبة الدولة، بمعية نائب الرئيس المكلف بأعمال الرئاسة، مع إبقاء المجال لكل من يتظاهر سلميًّا لكي يمارس فعله السياسي دون وجل وبحماية الدولة التي يجب أن تبقى الراعي لكل اليمنيين دون استثناء وعلى اختلاف مشاربهم الحزبية وتوجهاتهم الفكرية.

الجيد في التسريبات الخاصة بولادة الحكومة، هو الحديث عن حكومة «تكنوقراط»، أي كفاءات، تنأى بنفسها عن التجاذبات السياسية في وقت يبدو اليمن بحاجة ماسة إلى الابتعاد عن تلك السجالات التي بالتأكيد ستؤثر في عمل الحكومة، فيما سيكون الخبراء الموكلون بالعمل الحكومي أدرى بشعاب الهم الذي يعتري صدور المواطنين اليمنيين.

هو إذًا دور تاريخي منوط بحكومة محمد سالم باسندوة، الذي سينتقل إلى الصفوف الرسمية، وهي تجربة ثرية بكل المقاييس، لعلها تدفن خلافات الفرقاء وتعلنها بصراحة سياسية غير دبلوماسية بداية مشرقة ليمن آخر.

 

حبل المشنقة يضيق على عنق الأسد

صحيفة التايمز تشير إلى العقوبات التي فرضتها تركيا على سوريا كمظهر لانهيار العلاقات بين البلدين اللذين كانا حليفين مقربين قبل شهور قليلة فقط.

وفي مقال تحت عنوان "حبل المشنقة يضيق شيئًا فشيئًا على عنق الأسد فيما تغلق تركيا حدودها في وجهة تجارة بقيمة 1.6 مليار جنيه استرليني" تقول الصحيفة: إن رجب طيب إردوغان الذي كان يومًا ما صديقًا للأسد قد برز كأشد منتقديه، وطالبه بالرحيل مقارنًا بينه وبين شخصيات هي من أشد الشخصيات الممجوجة في التاريخ كهتلر في ألمانيا النازية وموسوليني الفاشية ونيكولاي تشاوشيسكو في رومانيا.

وحول أثر هذه العقوبات الاقتصادية التركية تنقل التايمز عن منشق سوري قوله: إن معظم طبقات المجتمع تشعر بالآثار الاقتصادية للنزاع المتصاعد في سوريا وبالعزلة المتزايدة لبلادهم دوليًّا حسب قوله، إلا أنه لا يعتقد أن الإجراءات الاقتصادية ستكون كافية بحد ذاتها للتأثير على الأحداث مع انزلاق البلاد إلى حالة حرب.

التايمز تنشر أيضًا تحقيقًا عما تصفه بحالات الاختطاف المتبادلة في مدينة حمص مما يهدد بانزلاق سوريا إلى أتون نزاع عرقي. وتتهم الصحيفة قوات الأمن الحكومية بالقيام على مدى الشهرين الماضيين باختطاف بنات وشقيقات وقريبات لناشطين سنة في محاولة لإجبار أقاربهم الرجال على تسليم أنفسهم وتقول: إن ذلك قوبل باختطاف أقارب لقوات الأمن والعديد منهم من الطائفة العلوية (التي ينحدر منها الرئيس الأسد).

وتشير التايمز إلى التركيبة العرقية والطائفية للمجتمع السوري لتخلص إلى أن بقاء النظام يعتمد على مساندة الأقليات له، ثم تستطرد فتقول: إن أعضاء في المعارضة يشعرون بالقلق إزاء التوتر الطائفي المتفاقم وإنهم يحاولون إصلاح العلاقات في حمص حيث قام الأسبوع الماضي عدد من الناشطين البارزين بلقاء عدد من الزعامات الدينية العلوية والسنة في محاولة لوضع حد لحالات الاختطاف.





طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 966559

تفاصيل المتواجدين