بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الثلاثة الذين خلفوا عن غزوة تبوك .. فكيف بأمة الإسلام؟! ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل من عليه قضاء رمضان يقضيه في شعبان ؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رفع الإشكال في حديث " إذا انتصف شعبان فلا تصوموا " . ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || (( جولة في الصحافة العالمية اليوم السبت))
::: عرض الخبر : (( جولة في الصحافة العالمية اليوم السبت)) :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : (( جولة في الصحافة العالمية اليوم السبت))
تاريخ الاضافة: 12/11/2011
الزوار: 706

نقرا في جولة اليوم الصحافية في العناوين التالية:

"الجامعة" وأهمية الحزم مع سورية ـ لماذا تراجعت اخبار ليبيا؟ ـ ساعة التغيير في اليمن ـ الفيدراليات وحماية العراق ـ احتواء التهديد النووي الإيراني ـ هل تخرج اليونان من الاتحاد الأوروبي؟                  

"الجامعة" وأهمية الحزم مع سورية

جاء في الوطن السعودية:لا يمكن وصف موقف سورية بعد الإعلان عن قبولها المبادرة العربية وخطة العمل المرفقة بها إلا بكونه استهتارا واضحا بكل الالتزامات أمام الدول والشعوب العربية، والأهم كونه استهتارا بالدم السوري الذي لا يزال يراق برغم كل الاتفاقيات الورقية، وهو المتوقع عند النظر في تاريخ النظام السوري، وتركيبة العقليات التي تحكمه.

اجتماع اليوم الذي في مقر الجامعة، حول الوضع السوري في غاية الأهمية، ذلك أن مسألة تجميد عضوية سورية في الجامعة العربية يجب أن تكون على الطاولة، لكي تكون الرسالة واضحة تماماً للنظام السوري، الذي يبدو أنه لا يعي إلا لغة التصعيد، ولذلك يجب تصعيد ملف سورية في "الجامعة" وعلى المستوى الدولي كذلك ويحب أن تكون القرارات حازمة هذه المرة.

تعليق عضوية سورية في الجامعة

وتحدثت الغارديان، عن احتمالات تعليق عضوية سورية في الجامعة العربية من قبل الجامعة، عقب رفض دمشق الالتزام بما تعهدت به بوقف اراقة الدماء وقمع المحتجين.

وتقول الصحيفة ان الجامعة العربية تتعرض لضغوط قوية لتعليق عضوية دمشق فيها، حيث يجتمع مندوبو الدول العربية لمناقشة التدهور المتواصل في سورية بعد نحو ثمانية اشهر من الازمة العاصفة هناك.

وتتزايد الدعوات والمناشدات للجامعة، من داخلها ومن دول اوروبية، للتحرك مع قرب اجتماع الدول الاعضاء فيها (22 دولة) في القاهرة السبت، عقب فشل المبادرة العربية بسبب رفض الحكومة السورية التوقف عن قمع الاحتجاجات وسفك الدماء.

وكانت المبادرة العربية تهدف، حسب الصحيفة، الى التخفيف من زخم الانتفاضة السورية، التي شلت المنطقة تقريبا، وزادت من درجة التوتر داخل سورية، واثارت قلق واوروبا والولايات المتحدة، اللتان اكدتا على عدم تكرار التدخل العسكري لحلف الناتو، الذي اسهم في اسقاط نظام حكم الزعيم الليبي السابق معمر القذافي.

وترى الصحيفة ان رفض دمشق الالتزام بالاتفاق اضر كثيرا بموقف الجامعة العربية، التي وقفت موقف المتفرج فيما كانت الثورات والانتفاضات تعم، وما زالت، العالم العربي.

ومع ذلك تعتقد اوروبا والولايات المتحدة، حسب الصحيفة، ان على الجامعة العربية الاستمرار في دورها الحالي لتكون لاعبا رئيسيا في التوسط لحل الازمة السورية، وهي مهمة تضع على المحك مصداقية وجدوى الجامعة العربية بالنسبة لاعضائها المنقسمين منذ تأسيسها قبل نحو 66 عاما.

لماذا تراجعت اخبار ليبيا؟

قالت صحيفة القدس العربي انحسر الاهتمام الاعلامي الغربي بالموضوع الليبي، فبعد ان كانت اخبار ليبيا ومجلسها الانتقالي تحتل صدر الصفحات الاولى وعناوين نشرات الاخبار التلفزيونية الرئيسية طوال الاشهر التسعة الماضية، تراجعت هذه الايام الى ذيل الصفحات الداخلية، هذا اذا لم تعد تذكر على الاطلاق.

هذا الانحسار يعود الى سببين رئيسيين، الاول هو انتهاء عمليات حلف الناتو العسكرية بسقوط مدينتي سرت وبني الوليد وقتل العقيد معمر القذافي وانهيار نظامه كليا، والثاني ان الاوضاع الداخلية في ليبيا، وما تشهده من تطورات لم تعد تسير وفق المخططات الغربية بطريقة او باخرى.

الصورة ليست وردية تماما، فالسيد عبد الرحيم الكيب رئيس وزراء ليبيا المعين ما زال يواصل مشاوراته لتشكيل حكومة انتقالية وسط غابة من الاسلحة والميليشيات المتصارعة على السلطة والحكم، كما ان الخلافات داخل المجلس الوطني الانتقالي حول هوية الحكم الجديد في البلاد ما زالت مستمرة، خاصة بين الاسلاميين والعلمانيين، والاهم من كل ذلك ان الصراع بين القوى الخارجية على تقاسم الكعكة النفطية والمالية الليبية يبلغ ذروته هذه الايام.

القذافي ونظرية المؤامرة

تخرج الاندبندنت بعنوان يقول: الحقائق والاكاذيب، نظريات المؤامرة تتطاير هنا وهناك بفضل التكنولوجيا الحديثة.

وتسرد الصحيفة مجموعة من الامثلة لاحداث قيل فيها الكثير عن نظرية المؤامرة، ومن هذه الامثلة نظرية مؤامرة جديدة تقول ان الاطاحة بحكم القذافي لم يكن لانه كان دكتاتورا وحشيا وقمعيا، بل اطيح به لانه كان يخطط لعملة افريقية موحدة تهدد هيمنة الدولار الامريكي على التجارة الافريقية.

وتضيف الصحيفة ان القذافي نفسه متآمر محترف ومتمرس، فعندما اندلعت الانتفاضة ضد نظامه، اتهم اسامة بن لادن بالوقوف وراء ما يحدث، موضحة ان بعض احدث نظريات المؤامرة تقول ان صور مقتل القذافي كلها صور مزيفة وغير حقيقية.

وتقول الصحيفة ان ثقافة نظرية المؤامرة موجودة دائما، وتنتشر مثل انتشار الفيروسات المعدية العالية النشاط.

فمن موت الاميرة دايانا الى بن لادن ومايكل جاكسون، ثم القذافي، كانت هناك شكوك وظنون وارتيابات تحوم حول كل حدث منها.

وما زاد من تأثيرها واتساعها الانترنت، الذي باتت الحاضن الاكبر لكل انواع نظريات المؤامرة في اي مكان في العالم، لكل حدث، صغر او كبر.

ساعة التغيير في اليمن

في رأي البيان الاماراتية نقرأ دقت ساعة التغيير في اليمن بالتوجه إلى تفعيل المبادرة الخليجية في إطار تحرك أممي لنقل السلطة قبل انعقاد دورة مجلس الأمن. لكن كلما لاحت في الأفق فرصة اقتراب اليمنيين من التوافق على توقيع المبادرة الخليجية انهمر الرصاص وتساقط القتلى والجرحى وتدفقت سيول الدم، ليجد اليمنيون أنفسهم مضطرين للعودة إلى المربع الأول.

الأزمة في اليمن تختلف عن بقية البلدان العربية التي ناضلت وتناضل لنيل حقوقها، ففي هذا البلد القبلي الطابع، امتاز النظام الحاكم عن بقية الأنظمة العربية الأخرى بفن «المماطلة»، فبدلاً من رفضه التنازل عن السلطة بصورة معلنة كبقية القادة العرب، أدخل اليمنيون والدول العربية صاحبة الوساطة والعالم في متاهات من دون الوصول إلى نتيجة ملموسة. واليوم فقد انكشف الأمر وحان الوقت للفصل كلياً في أزمة اليمن دون أية مزايدات.

شبح الحرب الأهلية الطاحنة والظروف الاقتصادية والاجتماعية المتردية تفرض على اليمنيين جميعاً، موالين ومعارضين، ضرورة الاتجاه وبأسرع وقت ممكن إلى التوقيع على اتفاقية الالتقاء في نقطة المنتصف، وتشكيل حكومة تكنوقراط، وإعادة وحدات الجيش وأجهزة الأمن إلى ثكناتها ومقارها.

رحيل صالح

تخرج صحيفة الديلي تلغراف بتغطية تتحدث فيها عن مواجهات عنيفة خلال التظاهرات الضخمة المطالبة برحيل الرئيس علي عبد الله صالح، في العاصمة صنعاء الجمعة.

وتقول الصحيفة ان 17 شخصا قتلوا في المواجهات التي جرت بين المتظاهرين المعارضين لصالح والقوات الحكومية في مدينة تعز.

وتنقل الصحيفة عن شهود عيان قولهم ان انحاء من المدينة، وهي ثالث اكبر مدينة يمنية، تعرضت لقصف مدفعي.

الفيدراليات وحماية العراق

ونقرأ من افتتاحية صحيفة دار الخليج أن تصدر دعوات لإعلان الأقاليم المستقلة الآن، وقبيل الانسحاب الأمريكي، يعني أن هناك عللاً وأسباباً، دفعت إلى مثل هذه الدعوات التي تصب عن قصد أو غير قصد في مجرى دعوات التقسيم التي سعى ويسعى إليها البعض تحقيقاً لأحلام وطموحات بعض القوى الداخلية والإقليمية والدولية .

على الحكومة العراقية مسؤولية مركزية وأساسية في سحب كل الذرائع والأسباب التي تفضي إلى مثل هذه الدعوات، وذلك بالاستماع إلى مطالب الآخرين وتفهمها والتأكيد على وحدة العراق من خلال اللامركزية الإدارية المحددة والواضحة المعالم، وذلك في إطار وحدة العراق أرضاً وشعباً، وبما يسهل الخدمات العامة الإنمائية والمعيشية في كل محافظة بعيداً عن البيروقراطية الإدارية .

على كل القوى العراقية الحريصة على وحدة بلدها أن تتخذ من الانسحاب الأمريكي فرصة لتأكيد وحدة العراق القادر على الصمود في وجه أية محاولة لجره إلى الوراء بقصد تفكيكه وتمزيقه.

علي الشعب حماية ثورته‏!‏

 ومما جاء في صحيفة الاهرام زاد الانفلات الأمني‏,‏ وانتشر‏,‏ بل امتد إلي مناطق‏,‏ ما كنا نحسبه يمتد إليها‏,‏ كمدينة بلطيم الهادئة‏,‏ التي رسخ في وجداننا دائما أنها‏(‏ مصيف‏)‏ جميل وهادئ‏,‏ وناسه طيبون‏!‏ معقول‏..‏ قري تخرج علي قري أخري‏,‏ فنري قتلا وحرقا‏,‏ واختطاف رهائن؟

البعض يذهب إلي أنها ربما كانت مؤامرة من الخارج, وهنا سيكون السؤال: ولماذا أصبح المصريون هكذا فجأة أناسا ساذجين يتم استدراجهم بسهولة إلي مثل هذه المصيدة؟ أخرون قد يرون أن الفلول, أو بقايا النظام السابق, هم وراء إشعال النار, طيب إذا كان ذلك كذلك, فإن الفلول أقوي من الشعب المصري كله وأذكي, بدليل نجاحهم في اشعال النار في كل شيء.. وبمنطق أن البقاء للأقوي والفناء للأضعف, فإن الفلول هم الذين سيكتب لهم البقاء, ولتذهب ثورة الشعب في يناير إلي كتب التاريخ.. وهذا بدوره منطق لايمكن أن يقبله أحد, ولابد للشعب الذي انتفض أن يعود ليثبت للجميع أنه يستحق هذه الثورة, وأن يتكاتف لنجاح ثورته, ويبقي مع ذلك السؤال الأساسي, وأين الشرطة؟ والاجابة: الشرطة وحدها لايمكن أن تحمي أمة.. بل يجب أن تكون لدي الناس أنفسهم إرادة البقاء.. فهل الناس في بر مصر يريدون الحياة, والتقدم والازدهار, أم العكس؟ ان غدا لناظره قريب.. وسوف نري!

احتواء التهديد النووي الإيراني

من صحيفة الشرق الأوسط نقرا في مقال عادل درويش:التقارير العسكرية ككتاب التوازن الاستراتيجي السنوي ودوريات الدفاع تظهر أن إيران (ووزارة دفاعها أهم مصادر التقارير) تستثمر في برنامج تسليح موازٍ، ليس فقط في الأسلحة الدفاعية (كحق أي بلد في العالم) بل في وسائل إيصال الدمار من صواريخ وقاذفات، ليست مزدوجة الاستعمال dual use، بل غرضها إيصال السلاح النووي مئات الأميال وراء حدود إيران.

الجدل في الصحافة العالمية؛ خاصة الدوائر الأميركية، يركز على التهديدات المعلنة من جانب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لإسرائيل، وتهديدات الأخيرة باتخاذ ضربات استباقية (كتدميرها المفاعل النووي العراقي عام 1981 والتي أثبتت الأحداث أن صدام حسين كان سيستخدم السلاح النووي لو امتلكه).

السؤال المحير هو: كيف يمكن احتواء التهديد الإيراني غير المسبوق في خطورته؟

المطلوب اليوم تنسيق بريطاني عربي خليجي أولا لنصرة الشعب السوري. فهزيمة البعث الأسدي، الذي تدعم إيران تنكيله بالشعب السوري، سيشكل انتصارا للديمقراطية ويقلم المخالب الإيرانية الممتدة غربا. وثانيا انخراط العرب في دبلوماسية علنية لاحتواء الخطر الإيراني الذي يهددهم، سيجبر الصين وروسيا، في أقل تقدير، على التزام الصمت، لا استخدام الفيتو عند تصويت العالم على قرارين يحتم التاريخ صدورهما.

أولا إجراءات عملية لدعم مطالب السوريين بإسقاط ديكتاتورية البعث وبناء ديمقراطية تعددية سيهزم أحمدي نجاد. وثانيا قرار بإجراءات عالمية عملية لمنع إيران من إنتاج سلاح نووي تريد ابتزاز العرب به.

هل تخرج اليونان من الاتحاد الأوروبي؟

قال غسان العزي في صحيفة دار الخليج:قمة جماعة العشرين التي انعقدت في مدينة (كان) الفرنسية وتحت رئاسة نيكولا ساركوزي، رفعت شعار “أفكار جديدة لعالم جديد”، لكنها انتهت بالأفكار القديمة نفسها للعالم نفسه الذي نعيش . صحيح أن قدراً من التفاؤل عبّر عنه الزعماء في نهاية قمتهم عن جدوى الحلول التي تبنّتها لمعالجة مشكلة مديونية بعض دول منطقة اليورو، لاسيما اليونان، لكن إرجاء اتخاذ القرارات الصعبة إلى اجتماعات وقمم مقبلة، يدل على أن العالم الجديد الذي وعدت به القمة مازال بعيداً، وأن المشكلات التي تعهدت بحلها ماتزال مطروحة وربما تتجه إلى مزيد من التفاقم .

يقول المصرف المركزي الأوروبي، في دراسة قانونية نشرها في عام ،2009 إنه من غير الممكن الخروج من اليورو من دون الخروج من الاتحاد في الوقت نفسه . بمعنى أنه إذا قررت اليونان الانسحاب من اليورو والعودة إلى الدراخما فإن عليها في الوقت نفسه الخروج من الاتحاد الأوروبي .

قد تسحب الأزمة اليونانية من التداول بعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية في أثينا، لكن أزمات جديدة ستعود إلى التداول في نظام مالي عالمي بات محتاجاً إلى المراجعة . والمؤسف بالنسبة إلى الأوروبيين أنه بدل أن يتقدم اتحادهم في طريق الدستور المشترك والسياسة الخارجية والدفاعية المشتركة، فإن بقاءه على قيد الحياة بات موضع شكوك وتساؤلات .



طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 967196

تفاصيل المتواجدين