بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

مرحبا بكم في موقع فضيلة الشيخ/ محمد فرج الأصفر نتمنى لكم طيب الاقامة بيننا        
:: الأخبار ::
فضل الترضى عن الصحابة .. والرد على من قال بعدم الترضى ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     هل شفاعة النبي يوم القيامة للمسلمين وغير المسلمين؟ والرد على المردفين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رد الشبهات على من قال بفناء النار أو إلغائها ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ورحل شهر رمضان فماذا أنتم فاعلون؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من قال بعدم دخول أبو لهب النار ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     رمضان في غزة جوع ودموع وحرمان من العبادة ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     الرد على من يزعم ان الجنة يدخلها غير المسلمين ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ثماني عبادات لا تغفلوا عنها في رمضان ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     ملف شهر رمضان ... مقالات وفتاوى ودروس ( العلوم الإسلامية )     ||     أبشروا جاءكم شهر رمضان ... وكيف نستقبله؟ ( المـكتبة الـمــرئية )     ||     
:جديد الموقع:
 

موقع الشيخ محمد فرج الأصفر || جولة في صحافة الخميس 10 نوفمبر
::: عرض الخبر : جولة في صحافة الخميس 10 نوفمبر :::
Share |

الصفحة الرئيسية >> ركــن الأخبار

اسم الخبر : جولة في صحافة الخميس 10 نوفمبر
تاريخ الاضافة: 10/11/2011
الزوار: 734

نقرأ في جولة اليوم الصحافية في العناوين التالية:

ركن عظيم وأجر كبير ـ أسعد لحظات النظام السوري ـ سوريا وإيران: مَنْ يُنجِد الآخر؟ ـ الهجوم على البرنامج النووي الإيراني ـ حرب تدفعها ذرائع الأزمة المالية ـ خريطة العراق والسكاكين.

ركن عظيم وأجر كبير

في البيان الإماراتية نقرأ: انتهى موسم الحج بنجاح، وعاد أغلب ضيوف الرحمن إلى أوطانهم بعدما نالوا الثواب العظيم والأجر الكبير. وهذا النجاح يستلزم الإشادة بالجهود الكبيرة التي قامت بها القيادة السعودية والسلطات المختصة، وهي جهود مقدرة، والتي ساهمت في تسهيل سبل الراحة والعناية الصحية الفائقة لحجاج بيت الله الحرام.

وبحق يعتبر موسم الحج للعام 1432 هجرية من أسلس مواسم الحج، إذ خلا من أي حوادث أو أحداث طارئة تهدد سلامة الحجيج. وهكذا تهيأت الأسباب لأن يصبح موسم حج هذا العام من أنجح المواسم تنظيميًّا وأمنيًّا وصحيًّا.

وهنا لابد من التأكيد أن مسؤولية الرفادة واستضافة هذا الحجم الكبير من الضيوف الذين يأتون من كل فج عميق تلبية لنداء الله تتطلب الإشادة والتقدير، ومن ضيوف بيت الله الالتزام بالقوانين.

إنها رسالة إسلامية عظيمة تسهر على رعاية الحجيج والتيسير عليهم ليؤدوا مناسكهم على أفضل نحو ممكن، وكل ما يُبتغى به رضا الخالق التواب.

أسعد لحظات النظام السوري

في صحيفة القدس العربي قال عبد الباري عطوان: المشكلة الأخطر التي تواجه المعارضة السورية تتمثل في الانقسامات المتفاقمة بين فصائلها، واللغة غير المقبولة، بل والبذيئة، المستخدمة بين المتحدثين باسمها في ذروة خلافاتهم على "كعكة" التمثيل للثورة السورية، وهي لغة أكثر مفرداتها تأدبًا كلمة "التخوين" و"العمالة للنظام".

من المؤكد أن السلطات السورية كانت في ذروة سعادتها وهي تتابع فصول المشهد الأسوأ حتى الآن لهذه الخلافات على أبواب الجامعة العربية، عندما منع أفراد من الجالية السورية المقيمة في القاهرة (بعضهم محسوب على المجلس الوطني) ممثلي "الهيئة الوطنية للتغيير" التي تضم خليطًا من رموزٍ معارضة في الداخل والخارج من دخول مقر الجامعة العربية للقاء أمينها العام الدكتور نبيل العربي، وتنسيق المواقف قبل اجتماع وزراء الخارجية العرب يوم السبت المقبل، لتقييم التعاطي الرسمي السوري مع مبادرة الجامعة، وتقرير طبيعة الخطوات والعقوبات المتوقعة.

سوريا وإيران: مَنْ يُنجِد الآخر؟

قال زهير قصيباتي في صحيفة الحياة: يضغط الغرب لإعادة ملف «الخيار الأمني» السوري إلى مجلس الأمن، ويضغط في آن لإعادة الملف النووي الإيراني الى المجلس. في الحال الأولى، تتسلح الدول الكبرى بإحباط دمشق مبادرة الحل العربي، وفي الثانية تضع أصابعها على ما كشفته الوكالة الذرية من مشروع «تصنيع رأس حربي نووي»، عملت طهران لإنجازه.

يزداد ارتباك الحليفين السوري والإيراني، لأن الغبار الكثيف فوق رأس الجبل «النووي»، وعلى ساحة انهيار المبادرة العربية لتسوية الأزمة في سوريا من شأنه تضليل جناحي «الممانعة»، المتآكلة بالقمع والكذب. هنا تبدو الاحتمالات المضلِّلة مشؤومة للجميع مثلما هي بائسة للجناحين، إذ تندرج في البحث عن توقيت «الجراحة»، لا عن ترجيحها. وأي تدخُّل في سوريا لن يطيح النظام بالضرورة، لكنه قد يطيح وحدة البلد لأمد طويل، وأي هجوم على إيران أكلافه الأولى "إسرائيلية" ثم عربية كارثية. وأما البديل، من نوع حصار «أطلسي» بحري، فيطيل الصراع مع طهران، إلى ما بعد قلب معادلة تحالفها مع دمشق وملحقات «الممانعة» التي لا تعرف بعد المرساة النهائية لما تسميه إعصار «الشرق الأوسط الجديد».

إيران وسوريا إلى مجلس الأمن؟ فوق جبل المواجهة غبار كثيف من التضليل، ردع نفسي وحرب إعلامية، فيما سكين العقوبات أسهل خيارات الغرب، لكنه أكثر وهنًا من سيف الخداع الذي لا يمكِّن أحدًا التكهن بخبث «الشيطان الأكبر» إذا استلَّه.

الهجوم على البرنامج النووي الإيراني

الإندبندنت قالت: إن تقرير الوكالة الدولية اللطاقة الذرية حول إمكانية نجاح إيران في إنتاج سلاح نووي يطرح أسئلة عن السيناريوهات المحتملة في حال فشل المساعي الدولية والعقوبات في ثني طهران عن السير قدمًا في برنامجها النووي.

وتقول الصحيفة: إن فشل الغرب في فرض العقوبات المناسبة على طهران قد يدفع بـ"إسرائيل" إلى تنفيذ تهديدها بشن هجوم على البرنامج النووي الإيراني خلال أشهر قليلة.

وتنقل الصحيفة عن مسؤول في وزارة الخارجية البريطانية أن هناك احتمالاً جديًّا بقيام "إسرائيل" بتوجيه ضربة لإيران قبل نهاية العام الجاري، فيما يشير مسؤول عسكري بريطاني أيضًا إلى أن على "إسرائيل" القيام بتوجيه هذه الضربة بأسرع ما يمكن؛ لأن التأخر سوف يجعل ذلك أكثر صعوبة بسبب الأحوال المناخية في الشتاء في الشرق الأوسط.

ويضيف المسؤول العسكري البريطاني "إذا تم اتخاذ القرار في "إسرائيل" فإنه سيكون سياسيًّا وليس عسكريًّا لأن العديد من القادة العسكريين في الجيش "الإسرائيلي" الذين التقيت بهم لديهم شكوك حول إمكانية القيام بهذا الهجوم ومدى نجاعته".

حرب تدفعها ذرائع الأزمة المالية

وجاء في مقال يوسف الكويليت في صحيفة الرياض السعودية: التقرير الذي نشرته وكالة الطاقة الدولية عن نوايا إيران إنتاج سلاح نووي قسم الرأي العام الدولي، وخاصة أعضاء مجلس الأمن، لكن هل حقيقة أن الضربة وشيكة وأن السلاح الإلكتروني سيكون هو صاحب الفاعلية الأكبر لو تم التشويش أو اختراق المعلومات السرية الإيرانية والعبور داخلها وضربها؟

اللعبة كبيرة، وربما تتجاوز الحدود المقررة، فإيران أهدافها ليست معادلة "إسرائيل" بقنبلة إسلامية أخرى مع باكستان، ولكن لأهداف إمبراطورية، وهي لو كانت على وفاق مع أمريكا ومداعبة لعواطف "إسرائيل"، فقد يمرر هدفها العسكري كحق طبيعي، غير أن الخلافات التي عصفت بها مع تلك الدول أثارت نوازع سياسية وأمنية خطيرة..

كل حرب تسبقها أزمة اقتصادية لتدخل السياسة من الأبواب المغلقة، وقد تكون أمريكا مضطرة لمجاراة "إسرائيل" بضربة قد لا تضر إيران وتعطل مشروعها، ولكنها تفجر الأوضاع الداخلية التي بوادرها بدأت تظهر على السطح، والفائدة هنا أن أي تدمير يلحق بإيران وجاراتها سيكون لمصلحة أمريكا وأوروبا في إعادة البناء، بمعنى أنها تهدم لتستغل موارد تلك الدول في إعادة بناء منشآتها وهي استراتيجية لا تحتاج لقارئ كفء إذا كان قرأ التاريخ السياسي جيدًا، وإيران قد تكون مفتاح إزالة الأزمة الاقتصادية، كخيار جديد..

عمومًا الأرض حبلى لكن الولادات قد تكون مشوَّهة..
خريطة العراق والسكاكين

نقرأ من افتتاحية صحيفة الخليج: تقسيم العراق يجب أن يكون خطًّا أحمر لدى الحرصاء عليه وعلى مصيره، كذلك يجب أن يكون الإقصاء والتهميش وإلحاق الغبن، على أي صعيد وأي مستوى، خطوطًا حمراء هي أيضًا، لأنها البذرة الشيطانية التي تصنع التباعد والشقاق وتسمح للنفوس المريضة التي تستخدم لإلحاق الخطر بالعراق، بأن ترفع الصوت لضرب وحدة البلد بلا خجل أو وجل.

إن سمح العراقيون بتفسخ عراقهم وتجزئته تحت أية حجة ولأي سبب فإنه يصغر ولا يعود يقوى على الوقوف، ومشاريع الدويلات التي يحلم بها البعض ستتحول إلى بركان يستعصي إخماده، في منطقة حبلى بالتطورات والمتغيرات والمفاجآت، ومحط أطماع الكثير من القوى، خصوصًا تلك التي تقتات على الفوضى والحرائق والفتن، وما أكثرها.

الأولوية الآن وقد أزف الموعد لمتابعة جلاء الاحتلال والتأكد من أنه سيكون ناجزًا وكاملاً، لكي يتمكن العراقيون من القول: إن لديهم وطنًا مُستعادًا، وعليهم بقواهم كافة، وتلاوينهم كافة، ألا يخطئوا الطريق والهدف، حتى لا يصنعوا بأياديهم الثغرات التي يستغلها الاحتلال للبقاء بذريعة أن العراقيين غير قادرين على التصرف بوطنهم وحفظه، وهذه مزاعم يجب إسقاطها.

المأزق اليمني

في صحيفة دار الخليج يقول عبد الملك عبد الرحمن الإرياني: ليس المقصود بالمأزق اليمني حالة الثورة الشعبية والانسداد السياسي الذي تواجهه اليمن اليوم فحسب، ولكن مجمل المعضلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي واجهتها خلال العقود الأخيرة، وبصفة خاصة منذ إعادة توحيد البلاد عام1990 والتي تضافرت على تكوين المأزق اليمني بنتائجه وأبعاده الداخلية والخارجية التي سنتعرض لها في هذا المقال.

وإذا كانت بعض مكونات هذا المأزق معطى طبيعيًّا مثل شح الموارد الطبيعية، أو موروثًا اجتماعيًّا مثل تركيبة المجتمع القبلية، إلا أن هناك مكونات أخرى للمأزق اليمني سياسية واقتصادية استفحلت بفعل وممارسات القوى السياسية النافذة، ومنها فشل الدولة في إحداث التنمية البشرية، وظهور التذمر والتمرد المسلح في أكثر من منطقة مثل الحراك الجنوبي والحوثيين، وانسداد قنوات العمل السياسي بين فرقاء الساحة.

وإذا كانت مجموعة "أصدقاء اليمن" قد تطرقت إلى قضايا الأمن الإقليمي والدولي التي ربما كانت هي الحافز الرئيس لتكوين هذه المجموعة في يناير/ كانون الثاني 2010م، فالصحيح أن القلق على أمن المنطقة والممرات المائية أمر مشروع لدول مجلس التعاون الخليجي لموقع اليمن المحاذي مباشرة لدولتين من دول المجلس هما المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان، وكذا لإطلالتها على أهم الممرات في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، إلا أن من الخطأ حصر بلد كاليمن في زاوية الحالة الأمنية وما قد ينتج عنها من مخاطر، أو حصر دول مجلس التعاون في زاوية الترقب لاتقاء أضرارها، فما تمثله اليمن لأشقائها في الحقيقة أكبر وأكثر وأعمق من ذلك بكثير، فهي قوة بشرية يرتجى نفعها، وموقع جغرافي يؤمن مصالحها وييسر سبل تجارتها، ورديف متجانس يحفظ أمنها واستقرارها.

القضاء العسكري

صحيفة الفايناشيال تايمز تناولت ملف القضاء في مصر في أعقاب قرار سجن المدون المصري علاء عبد الفتاح الشهر الماضي وإعلان والدته عن إضرابها عن الطعام والاعتصام أمام الجامعة.

وتنقل الصحيفة عن والدة عبد الفتاح الأستاذة الجامعية ليلى سويف قولها: إنها ستضرب عن الطعام إلى أن يتم الإفراج عن ابنها الناشط وائل الذي قررت محكمة عسكرية سجنه لمدة 15 يومًا قابلة للتجديد بسبب رفضه الرد على أسئلة مدعي المحكمة العسكرية.

وتقول الصحيفة: إن قرار السجن أصاب النشطاء المصريين بالصدمة ورأوا فيه مؤشرًا جديدًا على تردي العلاقة بين مؤسسات المجتمع المدني والمجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر.

وتشير الصحيفة إلى أن الحكم العسكري في مصر قدم للمحاكم العسكرية في مصر أكثر من 12 ألف شخص منذ توليه السلطة في فبراير/ شباط الماضي وهو الأمر الذي أثار انتقادات من جانب المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في مصر وخارجها.

وحسب الصحيفة، يرى العديد من المصريين أن المجلس الأعلى الذي تعهد بقيادة مصر إلى مرحلة الديمقراطية يحاكم النشطاء السياسيين أمام المحاكم العسكرية، بينما يحاكم الرئيس المصري المخلوع وكبار شخصيات نظامه أمام محاكم مدنية.





طباعة


روابط ذات صلة

  جول: الحجاب عبادة وينبغي احترامه  
  تزايد أعداد المسلمين ببلجيكا  
  متطرفون صهاينة يستبيحون المسجد الأقصى مجددًا  
  الدكتور العوا: تزوير الانتخابات "حرام شرعًا"  
  "الجزيرة للأطفال" تهدم شخصية "صلاح الدين الأيوبي"  
  أمريكا تطلق أكبر قمر اصطناعي للتجسس  
  اتهامات للمدارس الإسلامية في بريطانيا بـ"معاداة السامية"  
  فرنسا تجري اتصالات مع "قاعدة المغرب" حول رهائنها  
  مقتل القائد السابق لوحدة الاغتيالات بالجيش "الإسرائيلي"  
  إعلانات إباحية في البحر الميت تثير استياء الأردنيين  
  بريطانيا تواجه أخطر تهديد "إرهابي" منذ ثلاث سنوات  
  أمريكا تستنجد بالصين لكبح جماح بيونج يانج  
  توقيف 39 شخصًا في النمسا بذريعة "الإرهاب"  
  الصين قلقة إزاء المناورات الأمريكية الكورية  
  السعودية تعلن تفكيك 19 خلية وتكشف مخططات اغتيال  
  تفاصيل مؤامرة الموساد فى دول البلقان ضد تركيا  
  أمريكا تحذر "إسرائيل" من وثائق "ويكيليكس" الجديدة  
  مشروع قانون "إسرائيلي" لتسمية القدس عاصمة لليهود  
  كُتاب بريطانيون: تشارلز اعتنق الإسلام سرًا  
  رسالة إسبانية لضباط إسرائيلي: كيف ستفسر ذلك إلى الله؟  
  تسريبات "ويكيليكس" تكشف اتصالات أمريكية حساسة  
  أردوغان: أرواح أطفال غزة مقدسة لدينا  
  الشورى السعودي: السلام مشروط باسترداد الحقوق العربية  
  مسلمو سويسرا يطلقون مبادرة شعبية بشأن المآدن  
  تحقيقات جنائية موسعة بشأن نشاط ويكيليكس  
  كاهن إيطالي يتخلص من فضيحة جنسية بالانتحار  
  استطلاع: الصهاينة يفضلون العيش مع الشواذ على العرب  
  لجنة أمريكية لرصد تداعيات فضائح ويكيليكس  
  إضرام النار "عمدًا" في مسجد باوريجون الأمريكية  
  جندى أمريكي "شاذ" وراء تسريب وثائق ويكيليكس  
  أردوغان يؤكد استعداده للاستقالة إذا ثبتت ادعاءات ويكيليكس  
  أنباء عن تغييرات جوهرية في حزب البعث الحاكم بسوريا  
  "أمازون" توقف خدمة استقبال موقع ويكيليكس  
  بالصور.. حرائق الكرمل تقضي على 50 "إسرائيليًا"  
  السفير الأمريكي: "إسرائيل.. أرض الميعاد للجريمة المنظمة"  


 
::: التعليقات : 0 تعليق :::
 
القائمة الرئيسية
القائمة البريدية

اشتراك

الغاء الإشتراك

عدد الزوار
انت الزائر : 989553

تفاصيل المتواجدين