أطلق أحد الناشطين السورين مجلة "سوريا بدا حرية"، أي سوريا تريد حرية، للتعريف بشؤون الثورة، وتوزع هذه المجلة في عدة مدن سورية كما يمكن مطالعة المجلة وتحميلها عبر موقعها على الانترنت www.sbhmagazine.com
وصدر العدد الأول من "سوريا بدا حرية" منذ حوالي ثلاثة شهور في 30 اكتوبر/تشرين الأول 2011.
وتتضمن المجلة، شؤون الثورة السورية، ميدانيا وفكرياً، وتشمل أخبارا وتقارير سياسية وثقافية وفكرية وغيرها. وتعتمد المجلة على أقلام الشباب المنخرطين في الثورة.
وتشير المجلة إلى أنها "توثق" الحدث وتعرضه من كافة الجوانب، وتتيح مساحة للمحللين لعرض وجهات نظرهم وآرائهم "لنمضي نحو الحرية، حرية اليوم وغدا".
ويؤكد المسؤولون عن المجلة أنها "تؤسس للإعلام السوري الحر بعد سقوط النظام" وأنها تطالب بـ"الحرية على اختلافها: حرية الراي والثقافة والتعبير والدين وغيرها، وليست فقط الحرية السياسية".
ووصل صدا المجلة إلى عدة وسائل إعلام عالمية، حيث كتبت عنها كل من الـ"واشنطن بوست" الأمريكية و"لو فيغارو" الفرنسية، قائلتين عنها إنها "صحيفة مستقلة تتحدى النظام السوري".
كما أطلق بعض الشبان السوريين محطة راديو أسموها "واحد زائد واحد" ما زالت في مرحلة البث التجريبي.
ويقول مؤسسوها: "نحنا مجموعة من شباب سوريا، جمعنا انتماؤنا للبلد، بعيد عن معتقداتنا السياسية والدينية والطبقية، جمعنا حب البلد، من ألفها ليائها، من جبلها وواديها، من بحرها وصحرائها، لحاراتها وشوارعها العريضة".
ويعترف القائمون على المحطة بموجود اختلافات بسيطة في وجهات النظر بينهم، ولكنهم يؤكدون أن جميعهم يسعى إلى سوريا "حرة ومدنية وديموقراطية"، مشددين على أهمية سماع واحترام آراء الآخرين.
وقلل القيمون على الإذاعة من أهمية الكشف عن أسمائهم، مضيفين أن "راديو 1 + 1 مشروع وطن، وليست مشروع أشخاص".
وصدر العدد الأول من "سوريا بدا حرية" منذ حوالي ثلاثة شهور في 30 اكتوبر/تشرين الأول 2011.
وتتضمن المجلة، شؤون الثورة السورية، ميدانيا وفكرياً، وتشمل أخبارا وتقارير سياسية وثقافية وفكرية وغيرها. وتعتمد المجلة على أقلام الشباب المنخرطين في الثورة.
وتشير المجلة إلى أنها "توثق" الحدث وتعرضه من كافة الجوانب، وتتيح مساحة للمحللين لعرض وجهات نظرهم وآرائهم "لنمضي نحو الحرية، حرية اليوم وغدا".
ويؤكد المسؤولون عن المجلة أنها "تؤسس للإعلام السوري الحر بعد سقوط النظام" وأنها تطالب بـ"الحرية على اختلافها: حرية الراي والثقافة والتعبير والدين وغيرها، وليست فقط الحرية السياسية".
ووصل صدا المجلة إلى عدة وسائل إعلام عالمية، حيث كتبت عنها كل من الـ"واشنطن بوست" الأمريكية و"لو فيغارو" الفرنسية، قائلتين عنها إنها "صحيفة مستقلة تتحدى النظام السوري".
كما أطلق بعض الشبان السوريين محطة راديو أسموها "واحد زائد واحد" ما زالت في مرحلة البث التجريبي.
ويقول مؤسسوها: "نحنا مجموعة من شباب سوريا، جمعنا انتماؤنا للبلد، بعيد عن معتقداتنا السياسية والدينية والطبقية، جمعنا حب البلد، من ألفها ليائها، من جبلها وواديها، من بحرها وصحرائها، لحاراتها وشوارعها العريضة".
ويعترف القائمون على المحطة بموجود اختلافات بسيطة في وجهات النظر بينهم، ولكنهم يؤكدون أن جميعهم يسعى إلى سوريا "حرة ومدنية وديموقراطية"، مشددين على أهمية سماع واحترام آراء الآخرين.
وقلل القيمون على الإذاعة من أهمية الكشف عن أسمائهم، مضيفين أن "راديو 1 + 1 مشروع وطن، وليست مشروع أشخاص".