الإثنين، 30 يناير 2012 - 02:29
تصريحات المستشار عبد المعز إبراهيم بشأن الإقبال الضعيف على انتخابات الشورى، ومدير قواعد ربط واستكمال البيانات بوزارة التنمية يعترف بعدم خلو كشوف الناخبين من أسماء الوفيات، المتحدث باسم حزب النور يكشف عن احتمال ترشيح الحزب أحدا من أعضائه لانتخابات الرئاسة، وتأكيدات حمدين صباحى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية على أهمية تكريم الشهداء والمصابين، كان هذا أبرز العناوين الصادرة فى صحافة القاهرة اليوم الاثنين.
قال المستشار عبد المعز إبراهيم، رئيس اللجنة العليا للانتخابات، إن الضعف الشديد فى الإقبال الذى شهده اليوم الأول من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس الشورى، لا يتناسب مع التكلفة الكبيرة التى تحملتها الدولة لإجراء هذه الانتخابات، مؤكدا أنه لم يكن يتوقع أن يكون الإقبال من الناخبين ضعيفا بهذا الشكل.
وأكد إبراهيم أن هذا الضعف فى الإقبال، حدث على الرغم من عمل اللجنة على تفادى السلبيات والأخطاء التى شهدتها انتخابات مجلس الشعب المنقضية بمراحلها الثلاث.
اعترف المهندس طارق سعد، مدير برامج استكمال وربط قواعد البيانات بوزارة التنمية، بأن الكشوف الانتخابية لمجلسى الشعب والشورى لا تخلو من أسماء الوفيات، لافتا إلى أن هذا الأمر لا يعنى التزوير فى الانتخابات، أو سوء نية فى إعداد القوائم، بقدر ما يعود إلى نظام تسجيل الوفيات فى مصر.
وأضاف سعد أن النظام السابق وقف ضد استخدام الرقم القومى لسهولة التلاعب فى نتائج الانتخابات، مشيرا إلى أن الطعون الانتخابية المقدمة بسبب عدم حصول المرشحين على كل البيانات، ترجع إلى أن بيانات الناخبين الخاصة يتم حجبها من باب الخصوصية.
◄ معارك بالزجاجات والشوم بين أهالى بولاق أبو العلا ومعتصمى ماسبيرو
◄ توقعات بفتح باب الترشح للرئاسة 20 فبراير
◄ البطاوى: مبارك والعادلى ليسا مثل "لويس التاسع عشر"
◄ الجنزورى أمام مجلس الشعب لأول مرة غدا
◄ اقتحام ديوان محافظة السويس.. وإنقاذ عامل حرق نفسه
◄ البورصة تبدأ الأسبوع بأرباح 4.6 مليار جنيه بعد عودة الأجانب للشراء
تقدم عصام سلطان، النائب البرلمانى وممثل الهيئة البرلمانية لحزب الوسط، بمشروع قانون للبرلمان، لاسترداد الأموال المهربة، ويتكون هذا المشروع للقانون من 6 مواد مختلفة، تتعلق بكافة الامتيازات والحقوق المملوكة للدولة أو أى من هيئاتها العامة، وتشكيل لجنة مستقلة بمسمى "لجنة استرداد الأموال المهربة"، كما تتضمن أن تكون هذه اللجنة مستقلة فى عملها ولا تخضع فيما تقوم به من أعمال إلا لرقابة مجلس الشعب.
استقبل الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وفدا رفيعا من إخوان الأردن، برئاسة الدكتور همام سعيد المراقب العام للإخوان المسلمين بالأردن، وحمزة منصور الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامى، الذراع السياسية للجماعة.
قدم الوفد التهنئة إلى المرشد العام على نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة، والنتائج التى حققها حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للجماعة.
◄ المشير: لن نسمح لأحد فى الداخل أو الخارج بالتأثير على مسيرة الشعب
◄ صرف جميع مستحقات الشهداء والمصابين خلال 24 ساعة
◄ لندن: لا مهلة محددة لاستكمال استرداد الأموال المنهوبة
◄ دفاع العادلى يطعن بالتزوير فى التقارير الطبية والسيديهات المقدمة للمحكمة
◄ مجلس الأمن يعقد جلسة خاصة غدا لمناقشة الأزمة السورية
◄ غرفة شركات السياحة تطالب بتنظيم الحج كاملا
◄ عودة البابا شنودة.. والفحوصات الطبية مطمئنة
أكد حمدين صباحى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، ضرورة وجود تكريم مادى ومعنوى لأهالى الشهداء والمصابين فى الثورة، لأنهم هم الأبطال الحقيقيون لثورة يناير المجيدة، مؤكدا معاهدتهم على استمرار الكفاح والدفاع لتحقيق باقى أهداف الثورة.
◄ الشورى انتخابات بلا ناخبين
◄ عمرو حمزاوى: سأتقدم بمشروع قانون لإجراء انتخابات الرئاسة فى إبريل
◄ محمد البلتاجى: الشعب لم ينتخب الكتاتنى رئيسا للجمهورية ولن ندعم أى مرشح محسوب على النظام السابق
◄ اليوم انتهاء مرافعة محامى العادلى فى محاكمة القرن
◄ مصعب الشاعر: فى جسدى 200 رصاصة والجناة مازالوا طلقاء
كشف محمد نور، المتحدث الإعلامى لحزب النور، عن أن الحزب يدرس الدفع بمرشح فى انتخابات الرئاسة القادمة، وقال محمد، سنحدد الموقف النهائى عند فتح باب الترشح، وسنحدد المرشح الذى سندعمه فى حالة عدم الدفع بمرشح، وقال للجريدة، الحزب يقف على مسافة واحدة من جميع مرشحى الرئاسة، وسيدعم المرشح الملتزم الذى يحافظ على الهوية الإسلامية بعد الاطلاع على برنامجه الانتخابى ومعرفة إمكانية تنفيذه
وأكد محمد أن النور لن يسمح بوضع أى سلطات خاصة للقوات المسلحة فى الدستور الجديد، "فنحن لا نعترف إلا بثلاث سلطات وهى التشريعية والقضائية والتنفيذية، ولن نسمح بأن يكون العسكر سلطة رابعة، وأنه لم يعقد - كما تردد عن الإسلاميين - أى صفقات مع المجلس العسكرى".
علمت المصرى اليوم، أن الفريق سامى عنان، رئيس الأركان، ونائب رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، أجرى اتصالاً هاتفياً بالدكتور محمد نور فرحات، أمين عام المجلس الاستشارى المستقيل، طالبه خلاله بتقديم استشارات قانونية وسياسية إلى المجلس العسكرى، خاصة فيما يتعلق بمعايير تشكيل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور، دون عودته إلى عضوية المجلس.
وقال مصدر مقرب من فرحات، إنه أبدى اعتزازه بثقة المجلس الاستشارى التى أظهرها منصور حسن، رئيس المجلس، حين دعاه أكثر من مرة للعدول عن الاستقالة والاستمرار فى منصبه بالمجلس، مشيراً إلى أن "فرحات" شرح خلال الاتصال وجهة نظره فى الإصرار على أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة لديه سلطة وضع معايير تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور.
ونقل المصدر فى تصريحات لـلصحيفة عن فرحات قوله فى المكالمة، إن السلطات الدستورية، بما فيها وضع القواعد الدستورية لم تنتقل بعد من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى مجلس الشعب، ومازال الأخير يحتفظ بسلطة التشريع العادى فقط، لافتاً إلى أن معايير تشكيل الجمعية التأسيسية لاتزال ضمن اختصاصات المجلس العسكرى.
وأضاف المصدر، أن فرحات أكد أن المادة 60 من الإعلان الدستورى أعطت لمجلس الشعب مشاركة مجلس الشورى فى تشكيل الجمعية المنوط بها وضع الدستور، لكنها تركت للسلطة التنفيذية الممثلة فى المجلس العسكرى مسئولية سد أى فراغ أو نقصان دستورى، وأن من هذه الفراغات وضع معايير تحكم السلطة التشريعية عند تشكيل جمعية وضع الدستور، وهذا ليس عدواناً على سلطات مجلس الشعب، لأن سلطات القواعد الدستورية لا يمكن أن تنتقل إليه.
أجرت الصحيفة حوارا مع منصور حسن رئيس المجلس الاستشارى، والذى أكد أن شباب ثورة 25 يناير أخطأ، لأنه لم يتحد فى حزب واحد يرفع "مشعل التغيير"، وترك الساحة خالية لأحزاب وأطياف أخرى، أما النخبة السياسية فقد ظهر أنها تأثرت بالنظام السابق، وليست لديها رؤية سياسية، وغير قادرة على قيادة المجتمع، ومنشغلة بالصراعات الضيقة، وأضاف حسن، أن المجلس العسكرى ارتكب خطأ بإصدار الإعلان الدستورى الذى تسبب فى إرباك مصر منذ لحظة إعلانه وحتى الآن، وأشار إلى أنه لم يطلب موافقة أحد على ترشحه لرئاسة الجمهورية، لكنه لن يقول للرأى العام "لا" إذا شعر بأن هناك من يطالب بترشحه، موضحا أن المليوينات سلاح ضرورى أسىء استخدامه.
◄الحكومة تقرر حظر استيراد الحيوانات الحية من أوروبا بسبب فيروس "شمالنبرج"
◄القضاء الإدارى: ترفض نظر "وقف الفراعين" بسبب تطاول عكاشة على المحكمة
◄العسكرى يحيل "المصرية الكويتية" لمجلس الشعب خوفاً من الانتقاد.
◄مجلس الوزراء يجتمع الأربعاء لمناقشة ملف أسر الشهداء وعدد من مشاريع القوانين
◄المئات من أهالى الشرقية يقطعون الطريق للمطالبة بالخبز والبوتاجاز والإسكان
دعت الحركة المصرية من أجل التغير" كفاية"، إلى تنظيم مسيرة سلمية من المقرر انطلاقها فى ميدان التحرير فى اتجاه مجلس الشعب غدا، وذلك لمطالبة النواب بإقرار قانون لمحاكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك ونجليه جمال وعلاء، ووزير داخليته حبيب العادلى، وتنضم مسيرة كفاية للمسيرة التى دعت إليها 36 حركة احتجاجية فى اتجاه البرلمان فى نفس التوقيت.
◄بدء التحقيق فى اتهام مهران بالتحريض ضد معتصمى " مجلس الوزراء"
◄ القرضاوى فى معرض الكتاب
◄ تأجيل قضيتى ماسبيرو وكشف العذرية إلى 5 و6 فبراير
◄ رئيس جهاز الاتصالات: الداخلية مسئولة عن قطع الخدمة يوم 28 يناير ويستحيل تكرار ذلك
أكد أعضاء مجلس الشعب من مختلف التوجهات وشباب الأحزاب السياسية المشاركين فى ندوة الطاقة الذرية تضامنهم التام مع البرنامج القومى النووى المصرى وأرض الضبعة، مؤكدين تحركهم على مختلف الاتجاهات لمساندة المشروع ودفعه للأمام، والتغلب على التحديات والمؤامرات التى تحاك للحيلولة دون دخول مصر عصر استغلال الطاقة الذرية.
وأضاف المشاركون أن العالم لا يمكنه الاستغناء إطلاقا عن الطاقة الذرية فى توليد الكهرباء فى المستقبل القريب أو البعيد، وأن الاعتماد عليها سوف يتعاظم خلال العقود القادمة نظراً للتحديات التى تواجه تأمين احتياجات برامج التنمية من الطاقة واقتراب الوقود التقليدى إلى النفاد، مؤكدين أن عوامل الأمان وصلت فى الأجيال الثانية والثالثة للمفاعلات لمراحل متقدمة تفوق كافة المجالات الأخرى، خاصة أن مفاعلات المحطات النووية تتوقف ذاتياً فى حالة وجود أى خلل قبل أن ينتبه إليه الإنسان وأجهزة قياس الإشعاع.
واستنكر الخبراء الدعوة لتغيير موقع الضبعة، مؤكدين أن ذلك يجهض البرنامج النووى المصرى ويؤدى لفقدان الثقة فيه وهجرة الكوادر المصرية النووية، ويكرس حالة التجمد التى عاشها الحلم المصرى لامتلاك التكنولوجيا النووية.