
 وعلى آل بيته وصحبه ومن ولاه .
 وعلى آل بيته وصحبه ومن ولاه . - ، ولا على عقيدة محمد
- ، ولا على عقيدة محمد  : عقيدة التوحيد " لا إله إلا الله " ، لم تنتصروا على جيش يقوده أمثال : خالد بن الوليد ، وأبي عبيدة بن الجراح ، وسعد بن أبي وقاص ، وعمرو بن العاص ، والنعمان بن مقرن ممن تربوا على عقيدة محمد
 : عقيدة التوحيد " لا إله إلا الله " ، لم تنتصروا على جيش يقوده أمثال : خالد بن الوليد ، وأبي عبيدة بن الجراح ، وسعد بن أبي وقاص ، وعمرو بن العاص ، والنعمان بن مقرن ممن تربوا على عقيدة محمد  - ، ومنهج محمد -
- ، ومنهج محمد - ، وربوا جيوشهم على ذلك ، وقادوهم لإعلاء كلمة الله ؛ فلم يقف في وجههم من هم أشد منكم قوةً وبأسًا من جيوش الأكاسرة والقياصرة .
 ، وربوا جيوشهم على ذلك ، وقادوهم لإعلاء كلمة الله ؛ فلم يقف في وجههم من هم أشد منكم قوةً وبأسًا من جيوش الأكاسرة والقياصرة . جيش الإسلام كما توعدكم الله بذلك لهوانكم عليه ، ولحقارتكم لديه ﴿ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ﴾ الإسراء : 8
 جيش الإسلام كما توعدكم الله بذلك لهوانكم عليه ، ولحقارتكم لديه ﴿ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ﴾ الإسراء : 8  لا على أيدي أفراخكم ، وأفراخ الغرب النصراني والمادي . لا تغتروا ، ولا تبطروا ؛ فوالله ما انتصرتم على الإسلام ، ولا على جيش محمد
لا على أيدي أفراخكم ، وأفراخ الغرب النصراني والمادي . لا تغتروا ، ولا تبطروا ؛ فوالله ما انتصرتم على الإسلام ، ولا على جيش محمد  ، والفاروق ، وخالد ، وإخوانه من جنود الله وجنود الإسلام .
، والفاروق ، وخالد ، وإخوانه من جنود الله وجنود الإسلام . ومنهج السلف الصالح ، - والله - لا يصلح آخر هذه الأمة ؛ إلا بما صلح به أولها .
 ومنهج السلف الصالح ، - والله - لا يصلح آخر هذه الأمة ؛ إلا بما صلح به أولها . بالنصر على اليهود والنصارى ، فشمروا عن ساعد الجد ينجز لكم وعده ، وبدون ذلك فلن تحصلوا إلا على الخيبة والخسران ، فلا - والله - لا ينفعكم تدخل أمريكا ، ولا الأمم المتحدة ، ولا القومية ، ولا الوطنية المقيتة ؛ فالبدار البدار إلى أسباب النصر الحقيقي المؤزر ، فلقد كفتكم التجارب الكثيرة التي لم تغني ، ولن تغني عنكم شيئًا ، ولا تكونوا كما قيل :
 بالنصر على اليهود والنصارى ، فشمروا عن ساعد الجد ينجز لكم وعده ، وبدون ذلك فلن تحصلوا إلا على الخيبة والخسران ، فلا - والله - لا ينفعكم تدخل أمريكا ، ولا الأمم المتحدة ، ولا القومية ، ولا الوطنية المقيتة ؛ فالبدار البدار إلى أسباب النصر الحقيقي المؤزر ، فلقد كفتكم التجارب الكثيرة التي لم تغني ، ولن تغني عنكم شيئًا ، ولا تكونوا كما قيل :