الاربعاء 13 يوليو 2011
أماطت صحيفة معاريف الصهيونية اللثام عن استعداد الدوائر الأمنية لعرض خطة طموحة قريبًا تستهدف حماية سماء الكيان الصهيوني من الهجمات الصاروخية.
وبحسب ما أوردته الصحيفة فإن الخطة تشتمل على تطوير منظومات دفاعية فعالة ضد الصواريخ وإنتاجها والتزود بها، حيث سيتم تخصيص مبلغ ثمانية مليارات شيكل (2.32 مليار دولار) في هذه الخطة باعتبارها خطة طوارئ.
وقالت صحيفة معاريف: "هذه الخطة تضم منظومات أسلحة ضد الصواريخ البالستية والصواريخ الثقيلة والقصيرة المدى".
وأضافت الصحيفة الصهيونية: "سيتم اختبار هذه المنظومات مطلع العام القادم والهدف هو اعتراض صواريخ بالستية بعيدة المدى على غرار صاروخ شهاب 3 الإيراني خارج الغلاف الجوي".
ووفق مصادر مطلعة فإن الولايات المتحدة تشترك في توظيف الأموال لإنتاج صاروخ يكون قادرًا على اعتراض الصواريخ البعيدة المدى.
وذكرت صحيفة معاريف أن وزير الحرب الأمريكي الجديد ليؤون بانيتا وجه دعوة إلى نظيره الصهيوني إيهود باراك لزيارة واشنطن لمناقشة الاستعدادات التي تتخذها الدولتان لمواجهة المخاطر الباليستية والنووية في الشرق الأوسط.
وكان مسئولون صهاينة قد ذكروا أن شبكة "الدفاع الجوي" الصهيونية متعددة المراحل ستكتمل بحلول عام 2015 وستضم صواريخ اعتراضية متوسطة المدى وأقمارا صناعية تدمر الصواريخ بعيدة المدى في الفضاء.
وقال الكولونيل تسفيكا حايموفيتش من السلاح الجوي الصهيوني: "خلال العامين الى الخمسة أعوام القادمة سنحول هذه الرؤية الى حقيقة، وفي غضون السنوات الخمس المقبلة سنرى ذلك مطبقًا".
وطور الكيان الصهيوني الذي عانى من الهجمات الصاروخية في حرب لبنان عام 2006 منظومة القبة الحديدية التي تسقط صواريخ يبلغ مداها ما بين خمسة و70 كليومترا. وقال حايموفيتش ان نظام دافيدز سلينج للصواريخ الاعتراضية سوف يكون جاهزا بحلول عام 2013المرحلة التالية من الدرع الصاروخي الصهيوني نظام أرو الذي يعمل منذ عشر سنوات والمصمم للتصدي للصواريخ على ارتفاعات عالية.
وبحسب ما أوردته الصحيفة فإن الخطة تشتمل على تطوير منظومات دفاعية فعالة ضد الصواريخ وإنتاجها والتزود بها، حيث سيتم تخصيص مبلغ ثمانية مليارات شيكل (2.32 مليار دولار) في هذه الخطة باعتبارها خطة طوارئ.
وقالت صحيفة معاريف: "هذه الخطة تضم منظومات أسلحة ضد الصواريخ البالستية والصواريخ الثقيلة والقصيرة المدى".
وأضافت الصحيفة الصهيونية: "سيتم اختبار هذه المنظومات مطلع العام القادم والهدف هو اعتراض صواريخ بالستية بعيدة المدى على غرار صاروخ شهاب 3 الإيراني خارج الغلاف الجوي".
ووفق مصادر مطلعة فإن الولايات المتحدة تشترك في توظيف الأموال لإنتاج صاروخ يكون قادرًا على اعتراض الصواريخ البعيدة المدى.
وذكرت صحيفة معاريف أن وزير الحرب الأمريكي الجديد ليؤون بانيتا وجه دعوة إلى نظيره الصهيوني إيهود باراك لزيارة واشنطن لمناقشة الاستعدادات التي تتخذها الدولتان لمواجهة المخاطر الباليستية والنووية في الشرق الأوسط.
وكان مسئولون صهاينة قد ذكروا أن شبكة "الدفاع الجوي" الصهيونية متعددة المراحل ستكتمل بحلول عام 2015 وستضم صواريخ اعتراضية متوسطة المدى وأقمارا صناعية تدمر الصواريخ بعيدة المدى في الفضاء.
وقال الكولونيل تسفيكا حايموفيتش من السلاح الجوي الصهيوني: "خلال العامين الى الخمسة أعوام القادمة سنحول هذه الرؤية الى حقيقة، وفي غضون السنوات الخمس المقبلة سنرى ذلك مطبقًا".
وطور الكيان الصهيوني الذي عانى من الهجمات الصاروخية في حرب لبنان عام 2006 منظومة القبة الحديدية التي تسقط صواريخ يبلغ مداها ما بين خمسة و70 كليومترا. وقال حايموفيتش ان نظام دافيدز سلينج للصواريخ الاعتراضية سوف يكون جاهزا بحلول عام 2013المرحلة التالية من الدرع الصاروخي الصهيوني نظام أرو الذي يعمل منذ عشر سنوات والمصمم للتصدي للصواريخ على ارتفاعات عالية.