توافد الآلاف النصارى إلى شارع ماسبيرو امام مبنى التليفزيون المصرى قادمين من محافظات مصر لتضامنهم مع النصارى المعتصمين، مطالبين بوحدة وطنية دون تفرقة، ومحاسبة الجناة من مثيرى الفتنة الطائفية سواء مسلم أو مسيحى.
يذكرأن النصارى هم من بدأوا المسلمين بالهجوم عندما اراد المسلمون تحرير إمراءة مسلمة كانت احدى الكنائس بضاحية امبابة دون وجه حق ، فتطورت الاحداث الى سقوط قتلى وجرحى .