ذكرت شبكة سانا الثورة أن قوات النظام قامت بإلقاء قنابل سامة على منطقة العتيبة في ريف دمشق.
وترددت معلومات عن قصف عنيف يتم الآن على الزبداني في ريف دمشق. وأفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بسقوط 18 قتيلاً بنيران قوات الأسد، معظمهم في دمشق وريفها ودرعا.
من ناحيتها، ذكرت شبكة شام أن ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة قتلوا في قرية أيب في ريف درعا.
وقالت الشبكة: إن قصفًا عنيفًا براجمات الصواريخ استهدف مدينة زملكا في ريف دمشق. وأضافت أن قصفًا عنيفًا تم من قبل قوات النظام السورية بقذائف الهاون والمدفعية على حي الحجر الأسود في دمشق.
أدان الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية، اليوم الثلاثاء، التفجير الإجرامى المشين الذى وقع أمس الاثنين فى وسط دمشق، وأدى إلى مقتل 15 شخصا، بحسب السلطات، محملا نظام الرئيس بشار الأسد المسئولية عنه.
وأعرب الائتلاف، فى بيان، عن "إدانته الشديدة واستنكاره الكامل للتفجير الإجرامى المشين الذى وقع فى قلب عاصمة الحياة دمشق". وأضاف أن "الائتلاف الوطنى يعتبر نظام الأسد مسئولا عن هذا الحادث الآثم الذى اقترفه بصفة مباشرة أو عبر أدواته، خاصة عند أخذ الطبيعة الأمنية والحراسة المشددة المطبقة على المنطقة التى جرى فيها التفجير والأحياء المجاورة له".
وانفجرت سيارة مفخخة، الاثنين، فى وسط دمشق، وقال الإعلام السورى إنها نتيجة عملية انتحارية، ما أدى إلى مقتل 15 شخصا على الأقل بحسب حصيلة رسمية