انتشرت على صفحات موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" دعوات مجهولة المصدر، لثورة عنيفة يوم الجمعة 25 يناير 2013.
ووفقا للدعوة المنتشرة، فقد تم وضع خطط لليوم تبدأ باحتلال الشوارع والميادين بعد صلاة الجمعة مباشرة استعدادا للحشد الأكبر، ثم الزحف باتجاه مبنى الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو" لاحتلاله، وهو أحد المؤسسات السيادية في الدولة.
وأضافت أنه بعد ذلك، يتم احتلال كافة المؤسسات الحيوية للبلاد باستثناء المستشفيات ومنشآت الشرطة والجيش، إلى أن يتم إصابة جميع ما وصفته بـ"المؤسات الإخوانية" بالشلل التام واحتلالها.
وأضافت الدعوة أنه في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم برحيل الرئيس محمد مرسي الذي وصفته بأنه "الرئيس غير الشرعى"، وإسقاط النظام الإخوانى، فسيتجهون إلى احتلال القصور الرئاسية، وسيتصدون للإخوان ويحملون السلاح في وجههم.
واختتمت الدعوة كلامها بأنه في حالة عدم الاستجابة سيقومون بحمل السلاح وإعلان ثورة 25 يناير 2013 ثورة مسلحة.
وكانت جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة قد دعت أنصارها إلى تظاهرات حاشدة يوم 25 يناير المقبل، لإسقاط الدستور المستفتى عليه من قبل الشعب، وإحياء الذكرى الثانية لثورة 25 يناير.
ووفقا للدعوة المنتشرة، فقد تم وضع خطط لليوم تبدأ باحتلال الشوارع والميادين بعد صلاة الجمعة مباشرة استعدادا للحشد الأكبر، ثم الزحف باتجاه مبنى الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو" لاحتلاله، وهو أحد المؤسسات السيادية في الدولة.
وأضافت أنه بعد ذلك، يتم احتلال كافة المؤسسات الحيوية للبلاد باستثناء المستشفيات ومنشآت الشرطة والجيش، إلى أن يتم إصابة جميع ما وصفته بـ"المؤسات الإخوانية" بالشلل التام واحتلالها.
وأضافت الدعوة أنه في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم برحيل الرئيس محمد مرسي الذي وصفته بأنه "الرئيس غير الشرعى"، وإسقاط النظام الإخوانى، فسيتجهون إلى احتلال القصور الرئاسية، وسيتصدون للإخوان ويحملون السلاح في وجههم.
واختتمت الدعوة كلامها بأنه في حالة عدم الاستجابة سيقومون بحمل السلاح وإعلان ثورة 25 يناير 2013 ثورة مسلحة.
وكانت جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة قد دعت أنصارها إلى تظاهرات حاشدة يوم 25 يناير المقبل، لإسقاط الدستور المستفتى عليه من قبل الشعب، وإحياء الذكرى الثانية لثورة 25 يناير.