أعلن حلف شمال الأطلسي الناتو أن قواته نفذت حتى الآن ما مجموعه 547 طلعة استطلاعية و218 ضربة جوية منذ بداية عملياته في ليبيا يوم الخميس الماضي.
وقال الناتو في بيان أصدره: "الهدف من الطلعات الجوية يتمثل في تحديد الأهداف المناسبة المراد قصفها لاحقًا، وليس بالضروري استخدام الذخيرة في كل طلعة اسوة بالضربة الجوية".
وأضاف البيان: "ثمة 21 فرقاطة بحرية تحت قيادة الناتو تقوم في الوقت الراهن بدوريات بحرية في عرض البحر الأبيض المتوسط.
وأشار البيان إلى أن الدوريات البحرية قامت بإيقاف أربع سفن شحن يوم السبت الماضي لتحديد وجهتها والعمل على منع أي محاولة لايصال السلاح الى نظام العقيد القذافي.
يشار إلى أن السفير الروسي لدى الحلف الأطلسي ديمتري روجوزين كان قد ذكر أن التدخل البري في ليبيا سيمثل احتلالاً بشكل رسمي.
ووفق وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء، قال روغوزين: "القيام بعملية برية يتناقض مباشرة مع بنود القرار الذي تبناه مجلس الأمن، ومن الضروري القيام بعمليات الحلف الأطلسي في ليبيا في إطار الالتزام الدقيق ببنود القرار وعدم تجاوز الحدود المسموح بها".
وكانت كاثرين أشتون، المفوضة العليا للسياسة الخارجية والأمنية فى الاتحاد الأوروبى قد ذكرت أن المبادرة الروسية لوقف العنف فى ليبيا تحتاج إلى توضيح من حيث جوهرها.
وقال الناتو في بيان أصدره: "الهدف من الطلعات الجوية يتمثل في تحديد الأهداف المناسبة المراد قصفها لاحقًا، وليس بالضروري استخدام الذخيرة في كل طلعة اسوة بالضربة الجوية".
وأضاف البيان: "ثمة 21 فرقاطة بحرية تحت قيادة الناتو تقوم في الوقت الراهن بدوريات بحرية في عرض البحر الأبيض المتوسط.
وأشار البيان إلى أن الدوريات البحرية قامت بإيقاف أربع سفن شحن يوم السبت الماضي لتحديد وجهتها والعمل على منع أي محاولة لايصال السلاح الى نظام العقيد القذافي.
يشار إلى أن السفير الروسي لدى الحلف الأطلسي ديمتري روجوزين كان قد ذكر أن التدخل البري في ليبيا سيمثل احتلالاً بشكل رسمي.
ووفق وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء، قال روغوزين: "القيام بعملية برية يتناقض مباشرة مع بنود القرار الذي تبناه مجلس الأمن، ومن الضروري القيام بعمليات الحلف الأطلسي في ليبيا في إطار الالتزام الدقيق ببنود القرار وعدم تجاوز الحدود المسموح بها".
وكانت كاثرين أشتون، المفوضة العليا للسياسة الخارجية والأمنية فى الاتحاد الأوروبى قد ذكرت أن المبادرة الروسية لوقف العنف فى ليبيا تحتاج إلى توضيح من حيث جوهرها.
تاريخ الاضافة: 04/04/2011
