|
واضطرت الجمعية إلى نقل حفل القران بين المهاجرين المثليين، وهما من جنسيتين غابونية وكاميرونية، إلى مدريد، حسي ما أفادت به مصادر إعلامية لتفادي احتجاجات الجمعيات الإسلامية ومهاجرين مغاربة نزلاء في المركز.
الجدير بالذكر أن سبتة السليبة أصبحت في الآونة الأخيرة، المقصد المفضل للمثليين الأفارقة والذين يجدون كل المساعدات من أجل تنفيذ ما ينوون القيام به، بل أكثر من ذلك فإن جمعية "كيف كيف"، للمثليين المغاربة والتي تنشط في إسبانيا، كانت قد شهر نونبر الماضي، تنظيم حفل خاص بها في المدينة نفسها، دعت إليه مثليين من مدن مغربية مختلفة، لكنها لم تفلح في ذلك