الاحد 13 نوفمبر 2011
خرجت تظاهرات فى 20 مدينة حول العالم، يوم السبت، تضامنا مع الثورة المصرية ، فيما أطلق عليه "اليوم العالمى للتضامن من أجل الدفاع عن الثورة المصرية".
وذكرت صحيفة "الجارديان" أن المسيرات الحاشدة التى انطلقت عبر أربع قارات مختلفة، جاءت استجابة لدعوة أطلقها نشطاء من القاهرة احتجاجًا على ما سموه بـ"حملة القمع الممنهجة" من قبل قادة الجيش لحقوق الإنسان ومحاولة الانقلاب على الثورة و التغيير السياسي ، الذى أحدثته الثورة المصرية التى أطاحت بحسنى مبارك فى فبراير الماضى ليحل المجلس الأعلى للقوات المسلحة مكانه.
ففى لندن، أقام المتظاهرون مخيمًا أمام كاتدرائية سانت بول وقاموا بإطلاق ما سموه "جولة العار" تنديدًا بمرافقة شركات الأسلحة لرئيس الوزراء البريطانى، ديفيد كاميرون، فى رحلته إلى مصر فى فبراير الماضى.
كما شهدت مدن باريس، وفرانكفورت، ومانيلا، ومونتريال تظاهرات مشابهة، بحسب الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن منظمى التظاهرة فى لندن قولهم: "إذا كانت وسائل الإعلام تحملنا على الاعتقاد بأن الثورة المصرية حدثت وأنه يتم احترام حرية الشعب المصرى، فإن العكس تمامًا هو الصحيح"، مؤكدين أنهم يعتزمون فضح كل شركات الأسلحة، التى رافقت ديفيد كاميرون إلى مصر، والتى قالوا إنها تهدف إلى الربح من أعمال القتل والقمع، الذى يحدث فى مصر، وتقدم أدوات القمع ضد كل حركات الاحتجاج فى جميع أنحاء العالم.
وفى مدينة نيويورك الأمريكية قامت حركة "احتلوا وول ستريت" بالتظاهر أمام مقر البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة، وفى أوكلاند بولاية كاليفورنيا، احتشد المتظاهرون فى منشأة احتجاز محلية، فى محاولة لتسليط الضوء على معاناة الناشطين المصريين، الذين تم سجنهم من قبل محاكم عسكرية.
وذكرت صحيفة "الجارديان" أن المسيرات الحاشدة التى انطلقت عبر أربع قارات مختلفة، جاءت استجابة لدعوة أطلقها نشطاء من القاهرة احتجاجًا على ما سموه بـ"حملة القمع الممنهجة" من قبل قادة الجيش لحقوق الإنسان ومحاولة الانقلاب على الثورة و التغيير السياسي ، الذى أحدثته الثورة المصرية التى أطاحت بحسنى مبارك فى فبراير الماضى ليحل المجلس الأعلى للقوات المسلحة مكانه.
ففى لندن، أقام المتظاهرون مخيمًا أمام كاتدرائية سانت بول وقاموا بإطلاق ما سموه "جولة العار" تنديدًا بمرافقة شركات الأسلحة لرئيس الوزراء البريطانى، ديفيد كاميرون، فى رحلته إلى مصر فى فبراير الماضى.
كما شهدت مدن باريس، وفرانكفورت، ومانيلا، ومونتريال تظاهرات مشابهة، بحسب الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن منظمى التظاهرة فى لندن قولهم: "إذا كانت وسائل الإعلام تحملنا على الاعتقاد بأن الثورة المصرية حدثت وأنه يتم احترام حرية الشعب المصرى، فإن العكس تمامًا هو الصحيح"، مؤكدين أنهم يعتزمون فضح كل شركات الأسلحة، التى رافقت ديفيد كاميرون إلى مصر، والتى قالوا إنها تهدف إلى الربح من أعمال القتل والقمع، الذى يحدث فى مصر، وتقدم أدوات القمع ضد كل حركات الاحتجاج فى جميع أنحاء العالم.
وفى مدينة نيويورك الأمريكية قامت حركة "احتلوا وول ستريت" بالتظاهر أمام مقر البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة، وفى أوكلاند بولاية كاليفورنيا، احتشد المتظاهرون فى منشأة احتجاز محلية، فى محاولة لتسليط الضوء على معاناة الناشطين المصريين، الذين تم سجنهم من قبل محاكم عسكرية.
تاريخ الاضافة: 13/11/2011
